اتهم الجنرال قائد المجلس العسكري في النيجر، عبد الرحمن تياني، فرنسا بمحاولات زعزعة الاستقرار في بلاده، مشيرا إلى أن العملاء الفرنسيين الذين تم طردهم قد أعادوا تموضعهم في دول الجوار نيجيريا وبنين.
وخلال مقابلة تلفزيونية استمرت ساعتين بمناسبة الذكرى الـ64 لاستقلال النيجر، أعرب تياني عن قلقه من الأنشطة التي يقوم بها هؤلاء العملاء لتقويض استقرار النيجر.
وكان تياني انتقد سابقا الاتفاقات العسكرية مع فرنسا، ونجح في دفع القوات الفرنسية للانسحاب من النيجر، معتبرا أن النيجر تعاني من ضغوط بسبب القواعد الفرنسية في دولة بنين، ما أدى إلى توترات دبلوماسية وفرض عقوبات من قبل الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا “إكواس”.
اضغط للمتابعة👉
#القوات_الفرنسية #النجير #بنين #عبد_الرحمن_تياني #عملاء #فرنسا #نيجيريا
وخلال مقابلة تلفزيونية استمرت ساعتين بمناسبة الذكرى الـ64 لاستقلال النيجر، أعرب تياني عن قلقه من الأنشطة التي يقوم بها هؤلاء العملاء لتقويض استقرار النيجر.
وكان تياني انتقد سابقا الاتفاقات العسكرية مع فرنسا، ونجح في دفع القوات الفرنسية للانسحاب من النيجر، معتبرا أن النيجر تعاني من ضغوط بسبب القواعد الفرنسية في دولة بنين، ما أدى إلى توترات دبلوماسية وفرض عقوبات من قبل الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا “إكواس”.
اضغط للمتابعة👉
#القوات_الفرنسية #النجير #بنين #عبد_الرحمن_تياني #عملاء #فرنسا #نيجيريا
أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أنها قامت بترحيل 4,242 لاجئا من ليبيا إلى النيجر منذ عام 2017، وأكثر من 2,300 لاجئ إلى رواندا منذ عام 2019.
🥔 🥔 🥔 🥔 🥔 🥔 🥔
وأوضحت المفوضية في بيانها أن عدد طالبي اللجوء واللاجئين والمهاجرين المحتجزين في مراكز الاحتجاز الرسمية، التي تستطيع المفوضية وشركاؤها الوصول إليها ارتفع إلى أكثر من 5,000 شخص، ومن بين هؤلاء، يوجد أكثر من 1,300 فرد من تسع جنسيات مسجلة لدى المفوضية في ليبيا.
كما أشارت المفوضية إلى أن عدد المهاجرين الذين تم إنقاذهم أو اعتراضهم في البحر وإعادتهم إلى ليبيا بلغ بحلول نهاية أغسطس الماضي أكثر من 14,000 شخص، وذلك من خلال 194 عملية إنقاذ بحرية قبالة السواحل الليبية.
اضغط للمتابعة👉
#الأمم_المتحدة #السواحل_الليبية #اللاجئين #المفوضية_السامية_لشؤون_اللاجئين #النجير #رواندا #ليبيا
وأوضحت المفوضية في بيانها أن عدد طالبي اللجوء واللاجئين والمهاجرين المحتجزين في مراكز الاحتجاز الرسمية، التي تستطيع المفوضية وشركاؤها الوصول إليها ارتفع إلى أكثر من 5,000 شخص، ومن بين هؤلاء، يوجد أكثر من 1,300 فرد من تسع جنسيات مسجلة لدى المفوضية في ليبيا.
كما أشارت المفوضية إلى أن عدد المهاجرين الذين تم إنقاذهم أو اعتراضهم في البحر وإعادتهم إلى ليبيا بلغ بحلول نهاية أغسطس الماضي أكثر من 14,000 شخص، وذلك من خلال 194 عملية إنقاذ بحرية قبالة السواحل الليبية.
اضغط للمتابعة👉
#الأمم_المتحدة #السواحل_الليبية #اللاجئين #المفوضية_السامية_لشؤون_اللاجئين #النجير #رواندا #ليبيا
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM