يقود الجيش المالي عمليات تعبئة وتحشيد شمالي البلاد، في محاولة للقيام بهجوم مضاد في منطقة تينزاوتن، التي تكبد فيها قبل أشهر خسائر فادحة؛ ما يثير تساؤلات حول فرص نجاحه في استعادة زمام المبادرة أمام المتمردين هناك.
وبحسب ما أفادت به مصادر محلية، حشد الجيش المالي في الساعات الماضية نحو 40 مركبة ومدرعة نحو المدن المتاخمة للحدود مع الجزائر، في إطار استعداداته لهجوم مضاد ضد الحركات الأزوادية.
وفي أغسطس الماضي، تعرض الجيش المالي وحلفاؤه من مجموعة فاغنر الروسية لكمين أوقع عشرات القتلى في صفوفهم، ما اضطرهم إلى التراجع، في وقت تسعى فيه الحكومة المالية إلى حسم عسكري سريع شمال البلاد.
اضغط للمتابعة👉
#أخبار_مالي #الجزائر #الجيش_المالي #الحركات_الأزوادية #الطوارق #شمال_مالي #مدينة_كيدال
وبحسب ما أفادت به مصادر محلية، حشد الجيش المالي في الساعات الماضية نحو 40 مركبة ومدرعة نحو المدن المتاخمة للحدود مع الجزائر، في إطار استعداداته لهجوم مضاد ضد الحركات الأزوادية.
وفي أغسطس الماضي، تعرض الجيش المالي وحلفاؤه من مجموعة فاغنر الروسية لكمين أوقع عشرات القتلى في صفوفهم، ما اضطرهم إلى التراجع، في وقت تسعى فيه الحكومة المالية إلى حسم عسكري سريع شمال البلاد.
اضغط للمتابعة👉
#أخبار_مالي #الجزائر #الجيش_المالي #الحركات_الأزوادية #الطوارق #شمال_مالي #مدينة_كيدال