أثار التقرير الأخير الصادر عن المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي في المغرب حول انتشار التحرش في المؤسسات التعليمية جدلا واسعا في الأوساط المجتمعية والحقوقية.
وكشف التقرير عن أن 30% من التلميذات و37.9% من التلاميذ في المرحلة الابتدائية أبلغوا عن تعرضهم للتحرش الجنسي.
وأظهرت الأرقام أن أكثر من عُشر التلميذات في المرحلتين الإعدادية والثانوية كن ضحايا “علاقات جنسية قسرية”، وتفشي أشكال مختلفة من العنف الرقمي بين التلاميذ والتلميذات أبرزها نشر الصور الحميمية على شبكات التواصل الاجتماعي.
اضغط للمتابعة👉
#التلاميذ #المجلس_الأعلى_للتربية_والتكوين_والبحث_العلمي #المغرب #تحرش #علاقات_جنسية_قسرية #مدارس
وكشف التقرير عن أن 30% من التلميذات و37.9% من التلاميذ في المرحلة الابتدائية أبلغوا عن تعرضهم للتحرش الجنسي.
وأظهرت الأرقام أن أكثر من عُشر التلميذات في المرحلتين الإعدادية والثانوية كن ضحايا “علاقات جنسية قسرية”، وتفشي أشكال مختلفة من العنف الرقمي بين التلاميذ والتلميذات أبرزها نشر الصور الحميمية على شبكات التواصل الاجتماعي.
اضغط للمتابعة👉
#التلاميذ #المجلس_الأعلى_للتربية_والتكوين_والبحث_العلمي #المغرب #تحرش #علاقات_جنسية_قسرية #مدارس