يثير تزايد عدد الزلازل في إثيوبيا مخاوف جديدة لدى مصر حول أمان “سد النهضة”، خاصة في ظل الارتفاع الملحوظ في النشاط الزلزالي حول العاصمة أديس أبابا.
ولاحظ خبراء أن هناك زيادة كبيرة في الزلازل خلال العام الجاري مقارنة بالمعدلات المعتادة، مما دفعهم إلى التحذير من إمكانية تأثير تلك الهزات الأرضية على السد في المستقبل، على الرغم من عدم وجود تأثير مباشر حتى الآن.
وتؤكد السلطات المصرية على أهمية إجراء دراسات فنية دقيقة لضمان سلامة السد في ظل هذه التطورات الجيولوجية.
وشهدت إثيوبيا سلسلة من الزلازل مؤخراً، كان آخرها بقوة 4.8 درجة على مقياس ريختر، والذي وقع على بعد 570 كم شرق سد النهضة، و140 كم من العاصمة.
اضغط للمتابعة👉
#أديس_أبابا #أزمة_سد_النهضة #إثيوبيا #الخرطوم #السلطات_المصرية #السودان #القاهرة #جامعة_القاهرة #زلازل #سد_النهضة #مصر #نهر_النيل #هزات_أرضية
ولاحظ خبراء أن هناك زيادة كبيرة في الزلازل خلال العام الجاري مقارنة بالمعدلات المعتادة، مما دفعهم إلى التحذير من إمكانية تأثير تلك الهزات الأرضية على السد في المستقبل، على الرغم من عدم وجود تأثير مباشر حتى الآن.
وتؤكد السلطات المصرية على أهمية إجراء دراسات فنية دقيقة لضمان سلامة السد في ظل هذه التطورات الجيولوجية.
وشهدت إثيوبيا سلسلة من الزلازل مؤخراً، كان آخرها بقوة 4.8 درجة على مقياس ريختر، والذي وقع على بعد 570 كم شرق سد النهضة، و140 كم من العاصمة.
اضغط للمتابعة👉
#أديس_أبابا #أزمة_سد_النهضة #إثيوبيا #الخرطوم #السلطات_المصرية #السودان #القاهرة #جامعة_القاهرة #زلازل #سد_النهضة #مصر #نهر_النيل #هزات_أرضية
هيمنت محادثات مصرية أوغندية على التحديات المائية في إفريقيا، مع التركيز على تعزيز التعاون بين دول حوض النيل.
وتصاعدت التوترات بين القاهرة وأديس أبابا نتيجة تفعيل اتفاقية “عنتيبي”، مما دفع مصر للمطالبة بمراجعتها للحفاظ على حقوقها المائية المقدرة بنحو 55.5 مليار متر مكعب، وأكد خبراء أن تحركات مصر مع أوغندا تأتي في إطار تعزيز التعاون لمواجهة التحديات المائية.
ويهدف هذا التعاون إلى التوصل لتفاهمات تتماشى مع القانون الدولي ولا تضر بأحد، في سياق سياسة مصر الخارجية التي تسعى لحضور قوي في مختلف مجالات القارة الإفريقية.
اضغط للمتابعة👉
#أوغندا #اتفاقية_عنتيبي #الأمن_المائي #الرئيس_المصري #القارة_الإفريقية #حوض_النيل #سد_النهضة #سياسة_مصر_الخارجية #عبد_الفتاح_السيسي #مصر #نهر_النيل
وتصاعدت التوترات بين القاهرة وأديس أبابا نتيجة تفعيل اتفاقية “عنتيبي”، مما دفع مصر للمطالبة بمراجعتها للحفاظ على حقوقها المائية المقدرة بنحو 55.5 مليار متر مكعب، وأكد خبراء أن تحركات مصر مع أوغندا تأتي في إطار تعزيز التعاون لمواجهة التحديات المائية.
ويهدف هذا التعاون إلى التوصل لتفاهمات تتماشى مع القانون الدولي ولا تضر بأحد، في سياق سياسة مصر الخارجية التي تسعى لحضور قوي في مختلف مجالات القارة الإفريقية.
اضغط للمتابعة👉
#أوغندا #اتفاقية_عنتيبي #الأمن_المائي #الرئيس_المصري #القارة_الإفريقية #حوض_النيل #سد_النهضة #سياسة_مصر_الخارجية #عبد_الفتاح_السيسي #مصر #نهر_النيل