أثار قرار موافقة الحكومة السودانية على فتح معبر أدري الحدودي مع تشاد الجدل حول آليات تشغيله والجهات المسؤولة عنه.

وأعلنت الحكومة في بيان لها أن مفوضية العون الإنساني التابعة لها ستتولى إجراءات فتح المعبر وإصدار التصاريح اللازمة، في حين أكدت قوات الدعم السريع سيطرتها الكاملة على المعبر وتعهدت بالتعاون لتيسير حركة الإغاثة.

وفي سياق متصل وجه وزير المالية جبريل إبراهيم انتقادات للخطوة، متهما الغرب بمحاولة تمكين قوات الدعم السريع لوجستيا تحت غطاء الإغاثة، بينما أكدت قوات الدعم السريع التزامها بتسهيل الإغاثة وعدم خضوعها لأي موافقة أو رفض من الجيش.
اضغط للمتابعة👉

#الجيش_السوداني #الحرب_في_السودان #الحكومة_السودانية #السودان #المساعدات_الإنسانية #دارفور #قوات_الدعم_السريع #معبر_أدري_الحدودي #مفوضية_العون_الإنساني

أكدت الحكومة السودانية التزامها بتوصيل الإغاثة إلى كافة المحتاجين في جميع ولايات البلاد، مع التأكيد على التوزيع العادل للمساعدات.

نظمت مفوضية العون الإنساني قوافل إغاثة محملة بكميات كبيرة من المساعدات المخصصة لولايات مثل كسلا، القضارف، نهر النيل الشمالية، والبحر الأحمر.
اضغط للمتابعة👉

#البحر_الأحمر #الحرب_في_السودان #الحكومة_السودانية #الدلنج #القضارف #المساعدات_الإنسانية #جنوب_السودان #سلوى_آدم_بنية #كادقلي #كردفان #كسلا #مطار_جوبا #مفوضية_العون_الإنساني #هر_النيل_الشمالية