أكد نائب رئيس وزراء مالي، عبد الله مايغا، خلال مشاركته بالدورة الـ 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة، على أهمية الحوار الداخلي في مالي كوسيلة للشعب المالي للتعبير عن مشكلاته الداخلية دون الحاجة لتدخل خارجي.

وشدد مايغا على أن الحوار هو السبيل لحل النزاعات داخل البلاد، مشيرا إلى التزام الحكومة بمتابعة توصيات الاتفاقيات السابقة التي قُدمت رسميا إلى رئاسة الجمهورية.

كما أبرز مايغا التعاون المثمر بين مالي وعدد من الدول الكبرى مثل روسيا والصين وتركيا وإيران، مؤكدا على أن مالي تبقى منفتحة على التعاون مع جميع الشركاء الدوليين الذين يسعون لدعمها في تحدياتها المتعددة.
اضغط للمتابعة👉

#مالي #الأمم_المتحدة #الحكومة_المالية #الحوار_الوطني #باماكو #عبد_الله_مايغا

نتيجة مخالفة الاتفاقيات المبرمة مع الحكومة، تبدأ السلطات الانتقالية في مالي اتخاذ إجراءات قانونية ضد شركة “باريك غولد كوربوريشن”، العملاق الكندي في صناعة تعدين الذهب.

وبحسب البيانات صادرة عن وزارتي الاقتصاد والمالية والمناجم في مالي، فإن الشركة لم تفِ بالتزاماتها الموقعة في 4 أكتوبر 2024، متهمة إياها بارتكاب تجاوزات تخص المسؤولية الاجتماعية والبيئية.

وتأتي هذه الخطوة في أعقاب مراجعات شاملة أجرتها الحكومة الانتقالية، أدت إلى تطوير قانون جديد للتعدين بهدف تحقيق منافع وطنية أكبر من استغلال الموارد المعدنية، وتم تشكيل لجنة خاصة للتفاوض مع شركات التعدين لضمان تحقيق هذه الأهداف.
اضغط للمتابعة👉

#مالي #الحكومة_المالية #الموارد_المعدنية #تعدين_الذهب #كندا #مناجم_الذهب

تتخذ الجزائر خطوات تصعيدية في علاقتها مع مالي عبر فرض إجراءات صارمة بطرد الطوارق الماليين اللاجئين على أراضيها وبشكل يزيد من حدة التوتر بين البلدين.

وتمتنع السفارة الجزائرية في مالي عن أي تعليق حول هذه التطورات، بينما أكدت مصادر أن التوتر بين البلدين يطفو على سطح العلاقات الإقليمية والدولية الدولية، بما في ذلك الأمم المتحدة

وشهدت الجلسات الأخيرة تبادلا للاتهامات بين الدبلوماسيين الجزائريين والماليين، فوزير الخارجية الجزائري ألقى خطاباً في الأمم المتحدة رد فيه على اتهامات مالية تتعلق بدعم الإرهاب.
اضغط للمتابعة👉

#مالي #إقليم_أزواد #الأمم_المتحدة #الجزائر #الحكومة_المالية #السلطات_الجزائرية #الطوارق #تنزاوتين