أعلنت الشرطة الكندية القبض على ستة أشخاص قاموا بتنفيذ أكبر عملية سرقة للذهب في تاريخ كندا، بسيناريو مستوحى من أفلام الإثارة الهوليوودية.

ووقعت العملية في أحد منشآت الخدمات بمطار تورونتو بيرسون الدولي العام الماضي.

وأوضح رئيس شرطة بيل الإقليمية، نيشان دورايابا، في مؤتمر صحفي أن هذه السرقة جزء من سلسلة عمليات متقنة نفذتها شبكة إجرامية منظمة.

وأشار إلى أن الحادثة من بين أكبر عمليات سرقة الذهب في أمريكا الشمالية والسادسة عالمياً من حيث الحجم، وكشفت الشرطة أن المتهمين أذابوا الذهب المسروق واستخداموا قيمته في شراء أسلحة نارية بطريقة غير قانونية.

وتمكن المحققون من تحديد هويات المتهمين، وأصدروا ثلاثة أوامر اعتقال، وقاموا بتوجيه أكثر من 19 تهمة ضدهم.

وأطلق على العملية بـ”عملية 24 قيراط”، وشملت تفتيشاً لـ225 منزلاً وشركة بحثاً عن أدلة، وتم الحقيق مع أكثر من 50 شخصاً، وألقي القبض على خمسة من المشتبه بهم في كندا، بينما بقي شخص آخر محتجزا في ولاية بنسلفانيا الأمريكية بعد أن وجد بحوزته 65 سلاحاً ناريا غير قانوني.

وتعود أحداث السرقة إلى مساء 17 أبريل 2023، حين اختفى الذهب بعد شحنه لمطار تورنتو، وتمكن رجل عبر شاحنة وبوليصة شحن جوي مزورة من استلام الشحنة والفرار.

وتضمنت الشحنة 6600 سبيكة ذهبية تزن 419 كيلوغراما، إلى جانب 2.5 مليون دولار كندي من الأوراق النقدية الأجنبية.

وتواصل الشرطة البحث عن بقية الذهب المسروق، وصادرت حتى الآن ما قيمته 430 ألف دولار كندي (312 ألف دولار أمريكي) من عائدات بيع الذهب المسروق، وست أساور ذهبية بقيمة 89 ألف دولار كندي (65 ألف دولار أمريكي).

#الشرطة_الكندية #ذهب #سرقة #شرطة_بيل_الإقليمية #عملية_24_قيراط #كندا #مطار_تورنتو

تم بيع ساعة جيب ذهبية كانت لأحد أثرى ركاب السفينة “تايتانيك” الغارقة بمبلغ قياسي بلغ 1.175 مليون جنيه إسترليني (حوالي 1.46 مليون دولار).

وتخطى سعر الساعة التي كان يملكها “جون جايكوب أسرتو” كافة التقديرات التي تراوحت بين 100 ألف و150 ألف جنيه إسترليني، وكسرت الرقم القياسي السابق لأي قطعة من تايتانيك تم بيعها.

ونظمت دار “هنري ألدريدج آند سان” البريطانية للمزادات عملية البيع، وذكرت أن مشترياً أمريكياً اقتنى الساعة التي تم انتشالها مع جثة “أسرتو” بعد غرق السفينة في الساعات الأولى من يوم 15 أبريل 1912.

وعُثر على الساعة، المصنوعة من الذهب عيار 14 قيراطاً وتحمل الأحرف الأولى من اسم “أسرتو”، مع جثته في 22 أبريل 1912، واستخدمها ابنه بعد ترميمها.

ويعتبر “أسرتو” واحداً من أغنى الأشخاص في العالم في ذلك الوقت، وبقي على متن السفينة حتى غرقها بعد أن أنقذ زوجته الجديدة مادلين.

#المملكة_المتحدة #جون_جايكوب_أسرتو #ذهب #ساعة #سفينة_تايتانيك #مزاد

أثار اكتشاف منجم ذهب جديد في السودان حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تداول مقطع فيديو يوثّق لحظة العثور عليه من قبل مجموعة من المنقبين الأهليين.

ورغم عدم تحديد الموقع الجغرافي الدقيق للمنجم، إلا أن الحدث أثار موجة من التفاعلات، تراوحت بين التفاؤل بالأثر الاقتصادي المحتمل والمخاوف من تداعيات غير مرغوب فيها.

ورأى البعض في هذا الاكتشاف فرصة ذهبية لتحسين الاقتصاد السوداني المتعثر، مشيدين بجهود المنقبين الذين يعملون في ظروف قاسية.

وفي المقابل، حذر آخرون من أن الإعلان عن مثل هذه الاكتشافات قد يؤدي إلى فوضى نتيجة تدفق الباحثين عن الذهب بشكل غير منظم، مما يعرّض حياة الناس للخطر ويهدد باستنزاف الموارد الطبيعية.
اضغط للمتابعة👉

#الاقتصاد_السوداني #التنقيب_عن_الذهب #السودان #المواد_الكيميائية #ذهب #منجم_ذهب