قُتل أكثر من 50 شخصاً هذا الأسبوع في منطقة بيني بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية جراء سلسلة هجمات جديدة شنها مسلحون تابعون لتنظيم “داعش” الإرهابي.

وأفادت وكالة “فرانس برس” بأن “القوات الديمقراطية المتحالفة” (تُعتبر فرعاً لتنظيم “داعش” في وسط إفريقيا) نفذت هذه الهجمات، حيث قُتل 13 شخصاً في الهجوم الأخير يوم الخميس، مستهدفين ثلاث قرى في بيني بإقليم شمال كيفو.
وأوضح كينوس كاتوو، مسؤول المجتمع المدني في منطقة ماموف حيث وقعت الهجمات، أن "سبعة رجال وست نساء" قُتلوا، معتبراً أن هناك "عدة أشخاص آخرين في عداد المفقودين".

وأكد ليون سيفيوي، المسؤول الإداري في بيني، أن "القوات الديمقراطية المتحالفة" قتلت 39 شخصاً آخرين خلال توغلات نفذت يوم الثلاثاء في ثلاث قرى أخرى بشمال كيفو، فيما أشارت مصادر أخرى إلى مقتل 15 شخصاً في هجوم آخر وقع في اليوم السابق في قرية ماساو، إحدى هذه القرى الثلاث.
اضغط للمتابعة👉


#إقليم_شمال_كيفو #الأمم_المتحدة #الصليب_الأحمر #القوات_الديمقراطية_المتحالفة #الهلال_الأحمر #بيني #تنظيم_داعش #جمهورية_الكونغو_الديمقراطية #قرية_ماساو #كينوس_كاتوو #ليون_سيفيوي #منطقة_ماموف #هجمات_إرهابية

يشهد الواقع السياسي بين الجزائر وفرنسا توتراً ملحوظاً، إذ تجمدت جهود التعاون بين البلدين في مجال “الذاكرة المشتركة” نتيجة للخلافات المتفاقمة.

وانفجر نزاع محلي في مدينة ليون شرق فرنسا بين “الاتحاد الجزائري” وعمدة المدينة، غريغوري دوسيت، حول تسمية شارع باسم المارشال توماس روبرت بوجو، الذي قاد حملات قمع دامية ضد المقاومات الجزائرية خلال فترة الاستعمار في القرن الـ19.

ويطالب “الاتحاد الجزائري”، وهو جمعية تمثل مصالح المهاجرين الجزائريين في ليون، بإزالة اسم بوجو من الشارع المقابل لقنصلية الجزائر.
اضغط للمتابعة👉

#الاتحاد_الجزائري #الاستعمار_الفرنسي #الجزائر #الذاكرة_المشتركة #توماس_روبرت_بوجو #جرائم_حرب #غريغوري_دوسيت #فرنسا #كميل_بلان #ليون #هوبرت_جيرمان

جزائريون في فرنسا يطالبون بإزالة اسم حاكم استعماري من شوارع ليون

في ظل تزايد التوترات بين الجزائر وفرنسا، اتخذت الأزمة بين البلدين بُعداً ثقافياً وتاريخياً جديداً مع الحملة المتجددة التي أطلقها جزائريون مقيمون في فرنسا لإزالة اسم المارشال توماس بيجو، من شارع رئيسي في مدينة ليون.
اضغط للمتابعة👉

#الاستعمار_الفرنسي #الجزائر #باريس #توماس_بيجو #غريغوري_دوسيه #فرنسا #ليون