بحث وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، مع نظيره المصري سامح شكري، تطورات الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر الماضي.
وجاءت هذه المباحثات على هامش مشاركة عطاف في أعمال الدورة 161 الاستثنائية لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في القاهرة، حسب بيان وزارة الخارجية الجزائرية.
وأكد البيان أن الوزيرين “بحثا تطورات العدوان الإسرائيلي المستمر على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، إلى جانب مواضيع متصلة بالتنسيق البيني على الصعيد القاري”.
ووفقا للبيان تطرق الوزيران “لعلاقات الأخوة والتعاون المتميزة بين البلدين الشقيقين وسبل الدفع بها نحو مستويات أرحب في سياق التحضير للاستحقاقات الثنائية المقبلة”.
اضغط للمتابعة
#أحمد_عطاف #أخبار_الجزائر #أخبار_مصر #إسرائيل #حرب_غزة #سامح_شكري #فلسطين #قطاع_غزة
وجاءت هذه المباحثات على هامش مشاركة عطاف في أعمال الدورة 161 الاستثنائية لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في القاهرة، حسب بيان وزارة الخارجية الجزائرية.
وأكد البيان أن الوزيرين “بحثا تطورات العدوان الإسرائيلي المستمر على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، إلى جانب مواضيع متصلة بالتنسيق البيني على الصعيد القاري”.
ووفقا للبيان تطرق الوزيران “لعلاقات الأخوة والتعاون المتميزة بين البلدين الشقيقين وسبل الدفع بها نحو مستويات أرحب في سياق التحضير للاستحقاقات الثنائية المقبلة”.
اضغط للمتابعة
#أحمد_عطاف #أخبار_الجزائر #أخبار_مصر #إسرائيل #حرب_غزة #سامح_شكري #فلسطين #قطاع_غزة
أبدت الجزائر تحفظها على آلية مقترحة للانتخابات الخاصة بكبار مسؤولي مفوضية الاتحاد الإفريقي، تعتمد على تدوير المناصب بحسب التقسيم الذي يعتمده الاتحاد للقارة إلى خمس مناطق.
وقال وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، في اجتماع الدورة الاستثنائية للمجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي، يوم الجمعة، إن بلاده أخذت علما بالتوجه نحو تفعيل مبدأ التناوب الإقليمي بالنسبة لمنصبي رئيس المفوضية ونائبه، لكنها تبدي تردداً في دعم هذا التوجه، بسبب المخاوف من أن يؤدي ذلك إلى “حصر قرار وحق الترشح في منطقة بعينها، وأن يتحول إلى إملاء من قبل ذات المنطقة على منظمتنا برمتها، أو يتحول في أحيان أخرى إلى مصدر للتجاذبات والتوترات داخل الإقليم المعني بتقديم الترشحات والترشحات المضادة”.
وحذر الوزير الجزائري من أن اعتماد صيغة مشددة لتفعيل مبدأ التناوب الإقليمي “سيؤدي إلى حجب مبدأ تعدد الخيارات، وفتح مجال التنافس بين مختلف الرؤى والمشاريع والبرامج الطموحة والطامحة لخدمة منظمتنا القارية دون تطويقها أو حصرها في النطاق الضيق لمنطقة من مناطق قارتنا”، مضيفاً أن “عملية انتقاء وانتخاب كبار المسؤولين في منظمتنا القارية لم يسبق أن واجهت إشكالاً حاداً، أملت حدته ضرورة معالجته على النحو المطروح أمامنا”.
اضغط للمتابعة
#أحمد_عطاف #أخبار_الجزائر #الاتحاد_لإفريقي #انتخابات_الاتحاد_الإفريقي
وقال وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، في اجتماع الدورة الاستثنائية للمجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي، يوم الجمعة، إن بلاده أخذت علما بالتوجه نحو تفعيل مبدأ التناوب الإقليمي بالنسبة لمنصبي رئيس المفوضية ونائبه، لكنها تبدي تردداً في دعم هذا التوجه، بسبب المخاوف من أن يؤدي ذلك إلى “حصر قرار وحق الترشح في منطقة بعينها، وأن يتحول إلى إملاء من قبل ذات المنطقة على منظمتنا برمتها، أو يتحول في أحيان أخرى إلى مصدر للتجاذبات والتوترات داخل الإقليم المعني بتقديم الترشحات والترشحات المضادة”.
وحذر الوزير الجزائري من أن اعتماد صيغة مشددة لتفعيل مبدأ التناوب الإقليمي “سيؤدي إلى حجب مبدأ تعدد الخيارات، وفتح مجال التنافس بين مختلف الرؤى والمشاريع والبرامج الطموحة والطامحة لخدمة منظمتنا القارية دون تطويقها أو حصرها في النطاق الضيق لمنطقة من مناطق قارتنا”، مضيفاً أن “عملية انتقاء وانتخاب كبار المسؤولين في منظمتنا القارية لم يسبق أن واجهت إشكالاً حاداً، أملت حدته ضرورة معالجته على النحو المطروح أمامنا”.
اضغط للمتابعة
#أحمد_عطاف #أخبار_الجزائر #الاتحاد_لإفريقي #انتخابات_الاتحاد_الإفريقي