أعلنت هيئة الرقابة الإدارية أمس الجمعة، استعادة قطعة أثرية ليبية من فرنسا تعود للقرن الرابع الميلادي، سرقت بعد اضطرابات 2011.
💸 💸 💸 💸 💸 💸
وأكد عبد الله قادربوه رئيس الهيئة أن القطعة تم استرجاعها من متحف اللوفر في باريس عبر مطار معيتيقة بطرابلس، وتحمل الرقم (413) وتمت سرقتها من مدينة “شحات” ووضعت في متحف اللوفر عام 2016.
وحضر تسليم القطعة رئيس جهاز الشرطة السياحية وحماية الآثار، اللواء السنوسي صالح السنوسي، ومدير إدارة العلاقات العامة ومدير إدارة التحري وجمع الاستدلالات بالجهاز.
وتم تأمين القطعة الأثرية أثناء نقلها من مطار معيتيقة إلى مصلحة الآثار بمتحف السراي الحمراء بواسطة جهاز الشرطة السياحية وحماية الآثار، بالتعاون مع الإدارة العامة للعمليات الأمنية ومديرية أمن طرابلس.
وفي وقت سابق، أفادت السفارة الليبية في باريس أن القطعة الأثرية تعود لجذع تمثال جنائزي رخامي يعود للفترة الهلنستية (البلطمية) ويبلغ ارتفاعه 56 سم.
اضغط للمتابعة
#الآثار_الليبية #باريس #ليبيا #متحف_السراي_الحمراء #متحف_اللوفر
وأكد عبد الله قادربوه رئيس الهيئة أن القطعة تم استرجاعها من متحف اللوفر في باريس عبر مطار معيتيقة بطرابلس، وتحمل الرقم (413) وتمت سرقتها من مدينة “شحات” ووضعت في متحف اللوفر عام 2016.
وحضر تسليم القطعة رئيس جهاز الشرطة السياحية وحماية الآثار، اللواء السنوسي صالح السنوسي، ومدير إدارة العلاقات العامة ومدير إدارة التحري وجمع الاستدلالات بالجهاز.
وتم تأمين القطعة الأثرية أثناء نقلها من مطار معيتيقة إلى مصلحة الآثار بمتحف السراي الحمراء بواسطة جهاز الشرطة السياحية وحماية الآثار، بالتعاون مع الإدارة العامة للعمليات الأمنية ومديرية أمن طرابلس.
وفي وقت سابق، أفادت السفارة الليبية في باريس أن القطعة الأثرية تعود لجذع تمثال جنائزي رخامي يعود للفترة الهلنستية (البلطمية) ويبلغ ارتفاعه 56 سم.
اضغط للمتابعة
#الآثار_الليبية #باريس #ليبيا #متحف_السراي_الحمراء #متحف_اللوفر
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
قالت صحيفة “ذا ناشيونال” الإنكليزية في تقرير، إن ليبيا تسعى لاسترجاع القطع الأثرية المنهوبة منها، في نزاع آثاري مع المملكة المتحدة.
وأشعلت قضية الآثار توترا في العلاقات بين ليبيا والمملكة المتحدة، حيث يتعارضان حول مصير قطع أثرية تاريخية تعود لمدينة لبدة الكبرى.
ويقول الليبيون إن هذه القطع تم نهبها من قبل البريطانيين في القرن التاسع عشر، بينما تؤكد المملكة المتحدة أنها كانت هدايا من حاكم طرابلس الساحلية في عام 1817، وقد قاومت حتى الآن جميع الدعوات لإعادتها.
وتجري جهود مستمرة من قبل السلطات الليبية والمنظمات الدولية للحفاظ على التراث الثقافي للبلاد واستعادته، ويعبر الخبراء والنشطاء عن الحاجة الملحة للتعاون بين البلدين من أجل تحقيق تسوية نهائية لهذا النزاع، وضمان حماية الآثار التاريخية في ليبيا واحترام حقوقها الثقافية.
اضغط للمتابعة
#أخبار_ليبيا #الآثار_الليبية #المملكة_المتحدة #شحات #متحف_اللوفر
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM