فنلندا تمنح نحو 5 آلاف يورو لكل لاجئ يعود إلى وطنه طوعا.. فما هي الشروط؟

ووفقا للبيان الصحفي الصادر عن الوزارة، لتلقي الدفعة، يجب على المهاجرين تقديم طلب في غضون 30 يوما. وفي حال تم تقديم الطلب لاحقا، فستكون الدفعة 2000 يورو فقط. وستدخل اللائحة الجديدة حيز التنفيذ في 1 يناير 2024.

وأوضحت الوزارة أن القرار الجديد سهل نظام المساعدة على العودة الطوعية إلى الوطن، مشيرة إلى أنه في النسخة السابقة من الوثيقة، كان مبلغ المدفوعات يعتمد على البلد الأصلي للمهاجر، لكن المبلغ الحالي حسب المرسوم الجديد أصبح متساويا للجميع.

وتم التوضيح أنه لن يتم دفع المبلغ عند الانتقال إلى دولة أخرى من دول الاتحاد الأوروبي أو دول ضمن اتفاقية شنغن، وكذلك إلى دولة لا يحتاج مواطنوها إلى تأشيرة دخول إلى فنلندا. وأضافت الوزارة أن “المساعدة الطوعية عند العودة قد تتكون من الدعم المالي لتكاليف النقل وإعادة الإندماج.

#آخر_الأخبار #اقتصاد #الجزائر #السودان #المغرب #النيجر #تشاد #تونس #سياسة #شمال_إفريقيا #ليبيا #مالي #مصر #منوعات
#أوروبا #إفريقيا #الجزائر #المغرب #تونس #فنلندا #لاجئ #ليبيا #مهاجرون

ترحيل مهاجرين سودانيين وتشاديين من بنغازي الليبية

وقال المكتب الإعلامي لرئاسة جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية، في بيان له، إن الترحيل شمل ( 62 ) مهاجرا سودانيا و(47 ) تشاديا، وذلك من مركز إيواء وترحيل قنفودة إلى مركز الكفرة تمهيدا لترحيلهم إلى بلادهم.

وأشار الجهاز إلى أن المُرحلين بعضهم مصاب بأمراض معدية مثل الوباء الكبدي ( C-b) وجرى ضبطهم من خلال الحملات اليومية التي يشنها الفرع ومنهم من عليه قيودات أمنية وأحكام إبعاد عن البلاد.

وأكد الجهاز في بيانه أن هذه الأعمال يقوم بها فرع بنغازي للحفاظ علي الأمن القومي والصحي للمدينة.

#آخر_الأخبار #السودان #تشاد #شمال_إفريقيا #ليبيا #منوعات
#السودان #تشاد #لاجئ #ليبيا #مهاجرون

شكل انفصال جنوب السودان بداية لواقع سياسي مأزوم انتهى بحرب أهلية، ومع أن جذور هذا الاقتتال يعود إلى خمسينيات القرن الماضي، لكنه اليوم يحمل معه جذور تقسيم مختلفة فالصراع الذي اندلع في نيسان من العام الماضي كان انعكاسا لنزاعات قديمة بعضها بسبب التفاوتات الاقتصادية والإقصاء السياسي بين المركز والأطراف، والبعض الآخر بسبب الواقع الإقليمي للسودان الذي يتحكم بـمسار نهر النيل من جهة، ويجاور دولا تشكل كتلا قوية في القارة الإفريقية، والتوتر السياسي الذي بلغ أقصاه في الاقتتال الحالي يوضح أن مسألة تقسيم السودان تتبع أجندة من المصالح المتشابكة، والتصور القائم اليوم هو إيجاد ثلاث دول، دولة في الشرق تضم أقاليم الشرق والوسط والشمال، ودولة في جنوب كردفان، ودولة في دارفور.

هذه التصورات للتقسيم التي ينسب بعضها إلى قوات “الدعم السريع” بالتعاون مع “قوى إعلان الحرية والتغيير”، تقوم على أساس جغرافي وتفتح مساحات لأزمات جديدة، فكل إقليم يحمل معه توترات إثنية مختلفة، وبشكل يهدد عددا من الدول الإفريقية التي لم تحاول لعب دور واضح لإيقاف هذا التهديد، وبقيت دون أي تأثير عندما انفصل الجنوب، وفتح الباب أمام احتمالات تصاعد التوتر على طول حوض النيل.

#إفريقيا #الأمم المتحدة #الإمارات #الجيش السوداني #السودان #الولايات المتحدة #جنوب السودان #دارفور #روسيا #قطر #قوات الدعم السريع #مازن بلال #مهاجرون #نازحون