أحدثت زيارة الرئيس السوري، أحمد الشرع، إلى فرنسا اختراقاً لافتاً في جدار العزلة الدولية، وسط إشارات فرنسية مشروطة بإمكانية دعم شرعية الحكم الجديد في دمشق.
وبينما شدد الرئيس ماكرون، على ضرورة تحقيق مطالب تتعلق بالعدالة والشمولية وحقوق الأقليات، رأت باريس أن الانفتاح السياسي قد يمهّد لعودة سوريا إلى المجتمع الدولي، خاصة إذا نجح الشرع في تقديم ضمانات كافية.
ويرى مراقبون أن هذه الخطوة قد تفتح الباب لمشاركة فرنسية فاعلة في إعادة الإعمار، وتعيد لباريس دورها التقليدي في الشرق الأوسط.
#فرنسا 🇫🇷#سوريا
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM