تعرضت منطقة إخربان في إقليم أزواد شمال مالي، بالقرب من الحدود الجزائرية، لسلسلة من الهجمات الجوية بواسطة طائرة مسيرة تابعة للجيش المالي.
وأسفرت الضربات عن مقتل 11 شخصاً، في حين تشير بعض المعلومات إلى وقوع قتلى من جنسيات أخرى، بما في ذلك تشاد، كما خلف الهجوم عدداً من الجرحى، لكن العدد الدقيق لم يُحدد بعد.
ويأتي هذا التصعيد بعد معركة تنزاواتن التي وقعت نهاية الشهر الماضي، حيث تكبد الجيش المالي وقوات فاغنر خسائر كبيرة ضد قوات “الإطار الاستراتيجي الدائم للدفاع عن الشعب الأزوادي” على الحدود مع الجزائر.
اضغط للمتابعة👉
#مالي #إخربان #إقليم_أزواد #الجزائر #الجيش_المالي #طائرة_مسيرة
وأسفرت الضربات عن مقتل 11 شخصاً، في حين تشير بعض المعلومات إلى وقوع قتلى من جنسيات أخرى، بما في ذلك تشاد، كما خلف الهجوم عدداً من الجرحى، لكن العدد الدقيق لم يُحدد بعد.
ويأتي هذا التصعيد بعد معركة تنزاواتن التي وقعت نهاية الشهر الماضي، حيث تكبد الجيش المالي وقوات فاغنر خسائر كبيرة ضد قوات “الإطار الاستراتيجي الدائم للدفاع عن الشعب الأزوادي” على الحدود مع الجزائر.
اضغط للمتابعة👉
#مالي #إخربان #إقليم_أزواد #الجزائر #الجيش_المالي #طائرة_مسيرة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بث التلفزيون الرسمي الإيراني مقطعاً لطائرة مسيرة إسرائيلية جرى إسقاطها في إقليم أصفهان، كما أعلن المتحدث باسم الشرطة الإيرانية سعيد منتظر المهدي الأربعاء، ضبط 14 طائرة مسيرة "مشبوهة" في عمليات موسعة شملت عدة أقاليم، وذلك في تصعيد للأمن الداخلي بعد الهجوم الإسرائيلي الأخير.
جاءت العملية التي كشفتها تقارير لوكالة "العمال" الإيرانية نقلتها رويترز ضمن جهود طارئة لمواجهة "اختراقات الجبهة الداخلية"، حيث تمكّنت القوات من رصد ورش سرية لإنتاج الطائرات المسيرة وضبط مركبات معدّة لنقلها.
العمليات الأمنية تتواصل في ظل تأهب غير مسبوق بعد الضربات الجوية التي شهدتها إيران الجمعة الماضي، في إشارة إلى مخاوف طهران من توغل تقنيات تجسسية .
#إيران #تجسس #طائرة_مسيرة🇮🇷
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM