تعيش المنطقة الحدودية بين الجزائر والنيجر “النقطة صفر” أزمة إنسانية خطيرة بسبب عمليات الطرد المستمرة للمهاجرين من جنوب الصحراء الكبرى من قبل السلطات الجزائرية.
توفي خلال الشهرين الماضيين، 11 مهاجراً عطشاً في هذه الصحراء، مما يعكس الظروف القاسية التي يواجهها هؤلاء المهاجرون.
وقامت السلطات الجزائرية منذ بداية العام 2024، بنقل 10 آلاف مهاجر إلى الصحراء وتركهم دون طعام أو ماء، وفقاً لتقارير مجموعة “هاتف الإنذار في الصحراء”.
وتوثق هذه المجموعة عمليات الطرد ونقل المهاجرين إلى الصحراء، وتؤكد أن الظروف المعيشية للمهاجرين في المنطقة صعبة للغاية بسبب الحرارة الشديدة التي تصل إلى 45 درجة مئوية.
اضغط للمتابعة👇
#أزمة_إنسانية #أزمة_الهجرة #الجزائر #الصحراء_الكبرى #النقطة_صفر #النيجر
توفي خلال الشهرين الماضيين، 11 مهاجراً عطشاً في هذه الصحراء، مما يعكس الظروف القاسية التي يواجهها هؤلاء المهاجرون.
وقامت السلطات الجزائرية منذ بداية العام 2024، بنقل 10 آلاف مهاجر إلى الصحراء وتركهم دون طعام أو ماء، وفقاً لتقارير مجموعة “هاتف الإنذار في الصحراء”.
وتوثق هذه المجموعة عمليات الطرد ونقل المهاجرين إلى الصحراء، وتؤكد أن الظروف المعيشية للمهاجرين في المنطقة صعبة للغاية بسبب الحرارة الشديدة التي تصل إلى 45 درجة مئوية.
اضغط للمتابعة👇
#أزمة_إنسانية #أزمة_الهجرة #الجزائر #الصحراء_الكبرى #النقطة_صفر #النيجر