حذر خبراء متخصصون من تداعيات تغير المناخ في تونس، خاصة شح المياه وانخفاض معدلات الأمطار، وتأثيرها الكبير على الإنتاج الزراعي والأمن الغذائي.
وقالت الخبيرة التونسية في السياسات والموارد المائية والتأقلم مع التغيرات المناخية، روضة القفراج، إن الأمطار التي سقطت في تونس خلال هذا العام تمثل 62% من المعدل السنوي للأمطار، وهو تحسن مقارنة بالسنوات السابقة التي بلغت فيها الأمطار 50% فقط.
وأشارت إلى أن هذه الأمطار لم تسهم بشكل كاف في تجديد الموارد بالسدود، حيث وصلت إيراداتها إلى 639 مليون متر مكعب، ما يعادل 37% فقط من معدل الإيرادات.
وأوضحت القفراج أن 90% من المياه السطحية مخصصة لمياه الشرب، مما يؤثر بشكل كبير على الفلاحين الذين تجاهلوا توصيات وزارة الفلاحة بعدم زراعة المحاصيل المستهلكة للمياه مثل القرعيات والطماطم، الأمر الذي دفعهم إلى شراء المياه من فلاحين آخرين يملكون آبارا عميقة، مما تسبب في استنزاف الموارد الجوفية واللجوء إلى حفر آبار عشوائية بدون ترخيص.
اضغط للمتابعة👉
#أخبار_تونس #ارتفاع_درجات_الحرارة #الأمطار #الأمن_الغذائي #الإنتاج_الزراعي_التونسي #الفيضانات #الكوارث_الطبيعية #تغير_المناخ #روضة_القفراج #شح_المياه #محمد_الزمرلي #وزارة_البيئة_التونسية
وقالت الخبيرة التونسية في السياسات والموارد المائية والتأقلم مع التغيرات المناخية، روضة القفراج، إن الأمطار التي سقطت في تونس خلال هذا العام تمثل 62% من المعدل السنوي للأمطار، وهو تحسن مقارنة بالسنوات السابقة التي بلغت فيها الأمطار 50% فقط.
وأشارت إلى أن هذه الأمطار لم تسهم بشكل كاف في تجديد الموارد بالسدود، حيث وصلت إيراداتها إلى 639 مليون متر مكعب، ما يعادل 37% فقط من معدل الإيرادات.
وأوضحت القفراج أن 90% من المياه السطحية مخصصة لمياه الشرب، مما يؤثر بشكل كبير على الفلاحين الذين تجاهلوا توصيات وزارة الفلاحة بعدم زراعة المحاصيل المستهلكة للمياه مثل القرعيات والطماطم، الأمر الذي دفعهم إلى شراء المياه من فلاحين آخرين يملكون آبارا عميقة، مما تسبب في استنزاف الموارد الجوفية واللجوء إلى حفر آبار عشوائية بدون ترخيص.
اضغط للمتابعة👉
#أخبار_تونس #ارتفاع_درجات_الحرارة #الأمطار #الأمن_الغذائي #الإنتاج_الزراعي_التونسي #الفيضانات #الكوارث_الطبيعية #تغير_المناخ #روضة_القفراج #شح_المياه #محمد_الزمرلي #وزارة_البيئة_التونسية
أعلن المدير العام للحماية المدنية في النيجر، الكولونيل بو بكر باكو، عن وفاة 21 شخصاً وتضرر نحو 6 آلاف آخرين جراء الأمطار الغزيرة والفيضانات التي اجتاحت البلاد منذ نهاية مايو.
وأوضح باكو في تصريحات عبر البث التلفزيوني العام، أن الحصيلة تشمل ثماني حالات وفاة بسبب الغرق و13 أخرى نتيجة انهيار المباني.
وأدت الفيضانات أيضاً إلى إصابة 26 شخصاً ونفوق حوالي 4000 رأس من الماشية، وشهدت منطقة مارادي، الواقعة في جنوب البلاد، أكبر عدد من الضحايا مع 14 قتيلاً وأكثر من 2400 متضرر.
ولم تتأثر العاصمة النيجرية نيامي التي يقطنها مليوني نسمة والمعروفة بمعاناتها من الفيضانات القاتلة في الماضي، بشكل مباشر حتى الآن.
اضغط للمتابعة👉
#أخبار_النيجر #أمطار_غزيرة #الكوارث_الطبيعية #النيجر #فيضانات #نيامي
وأوضح باكو في تصريحات عبر البث التلفزيوني العام، أن الحصيلة تشمل ثماني حالات وفاة بسبب الغرق و13 أخرى نتيجة انهيار المباني.
وأدت الفيضانات أيضاً إلى إصابة 26 شخصاً ونفوق حوالي 4000 رأس من الماشية، وشهدت منطقة مارادي، الواقعة في جنوب البلاد، أكبر عدد من الضحايا مع 14 قتيلاً وأكثر من 2400 متضرر.
ولم تتأثر العاصمة النيجرية نيامي التي يقطنها مليوني نسمة والمعروفة بمعاناتها من الفيضانات القاتلة في الماضي، بشكل مباشر حتى الآن.
اضغط للمتابعة👉
#أخبار_النيجر #أمطار_غزيرة #الكوارث_الطبيعية #النيجر #فيضانات #نيامي