أصدر الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، بيانا جديدا أكد فيه أن بلاده تتمتع بميزة أن يكون له حصة جغرافية كبيرة بالبحر الأحمر، مشددا أن بلاده لن تسمح بالاستيلاء على أي جزء من هذه الأراضي من قبل دولة أخرى.
ونشر الرئيس على حسابه بمنصة “إكس” بيانا جاء فيه أن “البحر الأحمر يعد جزءا أساسيا من التجارة العالمية والأمن والفرص الحالية والمستقبلية”.
وتابع البيان: “إن الصومال يتمتع بميزة أن يكون له حصة جغرافية كبيرة في البحر الأحمر، ولن نسمح بالاستيلاء على أي جزء من هذه الأراضي من قبل دولة أخرى، بما في ذلك إثيوبيا”.
#آخر_الأخبار #سياسة
#أخبار_الصومال #إثيوبيا #البحر_الأحمر #حسن_شيخ_محمود #صومالي_لاند
ونشر الرئيس على حسابه بمنصة “إكس” بيانا جاء فيه أن “البحر الأحمر يعد جزءا أساسيا من التجارة العالمية والأمن والفرص الحالية والمستقبلية”.
وتابع البيان: “إن الصومال يتمتع بميزة أن يكون له حصة جغرافية كبيرة في البحر الأحمر، ولن نسمح بالاستيلاء على أي جزء من هذه الأراضي من قبل دولة أخرى، بما في ذلك إثيوبيا”.
The Red Sea is a fundamental part of the global trade, security, and both present and future opportunities.
Somalia is privileged to have a significant geographical stake in it. We will not allow any portion of this territory to be seized by another state, including Ethiopia.
H.E… pic.twitter.com/KVKESnwctZ
— Villa Somalia (@TheVillaSomalia)
#آخر_الأخبار #سياسة
#أخبار_الصومال #إثيوبيا #البحر_الأحمر #حسن_شيخ_محمود #صومالي_لاند
👍6
قال رئيس إقليم أرض الصومال الانفصالي في الصومال موسى بيهي عبدي، إن حكومته ستمضي قدما في اتفاق تم توقيعه في وقت سابق من هذا الشهر مع إثيوبيا لمنحها إمكانية الوصول إلى البحر عن طريق ساحل الإقليم.
وأدانت منظمات إقليمية ودولية وكذلك دول غربية الاتفاق، قائلة إنه يتعارض مع وحدة أراضي الصومال ويتسبب في توترات يمكن أن تهدد الاستقرار في منطقة القرن الإفريقي.
كما اعترض الصومال على الاتفاق باعتباره تهديدا لسيادته من جانب أرض الصومال، وهو إقليم ذو موقع استراتيجي على طول خليج عدن انفصل عن الصومال عام 1991 عندما انهارت البلاد جراء صراع بين أمراء الحرب، ولم يتم الاعتراف بأرض الصومال دوليا.
#آخر_الأخبار #سياسة
#أخبار_الصومال #إثيوبيا #إقليم_أرض_الصومال
وأدانت منظمات إقليمية ودولية وكذلك دول غربية الاتفاق، قائلة إنه يتعارض مع وحدة أراضي الصومال ويتسبب في توترات يمكن أن تهدد الاستقرار في منطقة القرن الإفريقي.
كما اعترض الصومال على الاتفاق باعتباره تهديدا لسيادته من جانب أرض الصومال، وهو إقليم ذو موقع استراتيجي على طول خليج عدن انفصل عن الصومال عام 1991 عندما انهارت البلاد جراء صراع بين أمراء الحرب، ولم يتم الاعتراف بأرض الصومال دوليا.
#آخر_الأخبار #سياسة
#أخبار_الصومال #إثيوبيا #إقليم_أرض_الصومال