حاول 17 مسافراً مغربياً الفرار من مطار فيوميتشينو في روما بعد هبوط اضطراري لطائرتهم.
وكانت الطائرة متجهة من إسطنبول إلى طنجة عندما اضطر القبطان لتحويل مسارها إلى روما بسبب نوبة قلبية تعرض لها أحد الركاب.
واعترضت أجهزة الأمن الإيطالية الشبان المغاربة فور هبوط الطائرة وقامت بالتحقق من بيانات جميع الركاب، بمن فيهم الشبان المغاربة، قبل أن تسمح للطائرة باستئناف رحلتها إلى طنجة.
وشهدت حالات مماثلة سابقاً، حيث حاول 28 راكباً مغربياً الهروب من طائرة كانت قادمة من الدار البيضاء بعد هبوط اضطراري في برشلونة بإسبانيا في يوليو 2022.
وفي نوفمبر 2021، تمكن مجموعة من الركاب المغاربة من الفرار من طائرة كانت متجهة من الدار البيضاء إلى إسطنبول بعد هبوطها الاضطراري في مطار بالما دي مايوركا الإسباني.
#أخبار_المغرب #إسطنبول #إيطاليا #الدار_البيضاء #المغرب #روما #طنجة #مطار_فيوميتشينو
وكانت الطائرة متجهة من إسطنبول إلى طنجة عندما اضطر القبطان لتحويل مسارها إلى روما بسبب نوبة قلبية تعرض لها أحد الركاب.
واعترضت أجهزة الأمن الإيطالية الشبان المغاربة فور هبوط الطائرة وقامت بالتحقق من بيانات جميع الركاب، بمن فيهم الشبان المغاربة، قبل أن تسمح للطائرة باستئناف رحلتها إلى طنجة.
وشهدت حالات مماثلة سابقاً، حيث حاول 28 راكباً مغربياً الهروب من طائرة كانت قادمة من الدار البيضاء بعد هبوط اضطراري في برشلونة بإسبانيا في يوليو 2022.
وفي نوفمبر 2021، تمكن مجموعة من الركاب المغاربة من الفرار من طائرة كانت متجهة من الدار البيضاء إلى إسطنبول بعد هبوطها الاضطراري في مطار بالما دي مايوركا الإسباني.
#أخبار_المغرب #إسطنبول #إيطاليا #الدار_البيضاء #المغرب #روما #طنجة #مطار_فيوميتشينو
أعلنت مبادرة “التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي” (IPC) أن السودان يشهد أسوأ أزمة غذائية في تاريخه، حيث يعاني 25.6 مليون شخص، أي أكثر من نصف سكان البلاد، من ظروف أزمات أو أسوأ.
وأفادت المبادرة، التي تتخذ من روما مقراً لها، أن هذه الأزمة تأتي بعد 14 شهراً من الصراع المستمر، مما أدى إلى تدهور الأوضاع الغذائية بشكل حاد وسريع.
ووفقاً لمعايير المبادرة، تُصنف هذه الظروف ضمن المرحلة الثالثة أو أعلى من مراحل تصنيف الأمن الغذائي.
وبين التقرير أن 755 ألف شخص يواجهون كارثة غذائية في عشر ولايات، منها دارفور الكبرى، وجنوب وشمال كردفان، والنيل الأزرق، والجزيرة، والخرطوم.
وأشار التقرير إلى أن 8.5 مليون شخص (18% من السكان) يواجهون حالة الطوارئ (المرحلة الرابعة).
وحذّرت المبادرة من خطر المجاعة في 14 منطقة تشمل السكان المحليين والنازحين واللاجئين، إذا تصاعد الصراع بشكل أكبر، وخاصة في دارفور الكبرى، وكردفان الكبرى، والجزيرة، وبعض المناطق الساخنة في الخرطوم.
اضغط للمتابعة👉
#أزمة_غذائية #الأمن_الغذائي #الجزيرة #الخرطوم #السودان #حرب_السودان #دارفور_الكبرى #روما #كردفان #مبادرة_التصنيف_المرحلي_المتكامل_للأمن_الغذائي
وأفادت المبادرة، التي تتخذ من روما مقراً لها، أن هذه الأزمة تأتي بعد 14 شهراً من الصراع المستمر، مما أدى إلى تدهور الأوضاع الغذائية بشكل حاد وسريع.
ووفقاً لمعايير المبادرة، تُصنف هذه الظروف ضمن المرحلة الثالثة أو أعلى من مراحل تصنيف الأمن الغذائي.
وبين التقرير أن 755 ألف شخص يواجهون كارثة غذائية في عشر ولايات، منها دارفور الكبرى، وجنوب وشمال كردفان، والنيل الأزرق، والجزيرة، والخرطوم.
وأشار التقرير إلى أن 8.5 مليون شخص (18% من السكان) يواجهون حالة الطوارئ (المرحلة الرابعة).
وحذّرت المبادرة من خطر المجاعة في 14 منطقة تشمل السكان المحليين والنازحين واللاجئين، إذا تصاعد الصراع بشكل أكبر، وخاصة في دارفور الكبرى، وكردفان الكبرى، والجزيرة، وبعض المناطق الساخنة في الخرطوم.
اضغط للمتابعة👉
#أزمة_غذائية #الأمن_الغذائي #الجزيرة #الخرطوم #السودان #حرب_السودان #دارفور_الكبرى #روما #كردفان #مبادرة_التصنيف_المرحلي_المتكامل_للأمن_الغذائي