تواجه الحكومة البريطانية ضغوطاً متزايدة للتعامل مع أعمال شغب واسعة النطاق تشهدها مدن إنجليزية عدة، إثر حادث طعن أودى بحياة ثلاث فتيات صغيرات في مدرسة للرقص.
واندلعت هذه الاضطرابات، التي تعتبر الأسوأ في البلاد منذ 13 عاماً، بعد انتشار شائعات ومعلومات مضللة حول خلفية المشتبه به ودوافعه.
وتسببت المظاهرات، التي نظمها نشطاء يمينيون متطرفون معادون للهجرة، في مواجهات عنيفة مع متظاهرين مناهضين لهم، ومع قوات الشرطة التي تكافح للسيطرة على الوضع.
اضغط للمتابعة👉
#أعمال_شغب #إيرلندا_الشمالية #الحكومة_البريطانية #الشرطة_البريطانية #بريستول #بريطانيا #بلاكبول #بلفاست #حادثة_طعن #ليبفربول #مانشستر #هال
واندلعت هذه الاضطرابات، التي تعتبر الأسوأ في البلاد منذ 13 عاماً، بعد انتشار شائعات ومعلومات مضللة حول خلفية المشتبه به ودوافعه.
وتسببت المظاهرات، التي نظمها نشطاء يمينيون متطرفون معادون للهجرة، في مواجهات عنيفة مع متظاهرين مناهضين لهم، ومع قوات الشرطة التي تكافح للسيطرة على الوضع.
اضغط للمتابعة👉
#أعمال_شغب #إيرلندا_الشمالية #الحكومة_البريطانية #الشرطة_البريطانية #بريستول #بريطانيا #بلاكبول #بلفاست #حادثة_طعن #ليبفربول #مانشستر #هال