أفادت وسائل إعلام أن مفاوضات السلام بين الأطراف المتصارعة في السودان ستستأنف قريبا في جدة بالمملكة العربية السعودية برعاية الرياض وواشنطن، وذلك بعد عدة أشهر من المحادثات الرامية لوقف الحرب والتي جرت خلف الكواليس.

وقال موقع “أفريكان إنتليجنس” الذي أورد الخبر إن الرياض التي تستضيف هذه الجولة الجديدة، وافقت على انضمام مصر والإمارات لطاولة المفاوضات إلى جانب منظمة الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) التي كان السودان انسحب منها في يناير الماضي.

وأوضح الموقع أن القاهرة تُعد ضمن داعمي الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح عبد الرحمن البرهان، في حين تدعم أبو ظبي قوات الدعم السريع شبه العسكرية التي يقودها محمد حمدان دقلو (حميدتي).

وقال إن أحد الأهداف الرئيسية للمفاوضات يتمثل في دفع المتحاربين -البرهان وحميدتي- للجلوس إلى طاولة المفاوضات وجهاً لوجه، وهو أمر لم يحدث منذ اندلاع الحرب التي تعصف بالسودان منذ عام.

ومن المتوقع أن تعتمد جولة المفاوضات المرتقبة على نتائج المحادثات السرية التي رعتها الإمارات ومصر في المنامة في يناير الماضي وجرت بحضور ممثلين أميركيين وسعوديين.

#أبو_ظبي #أخبار_السودان #الإمارات_العربية_المتحدة #الجيش_السوداني #الرياض #السعودية #السودان #القاهرة #المنامة #الولايات_المتحدة_الأمريكية #حميدتي #قوات_الدعم_السريع #محمد_حمدان_دقلو #مصر

جدد عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الانتقالي، التأكيد على عدم استعداده للتفاوض مع قوات الدعم السريع ما دامت الأعمال القتالية مستمرة.

وأوضح البرهان خلال خطابه أمام القوات المسلحة في أم درمان في الذكرى السنوية الأولى لاندلاع الصراع أن الشروط المسبقة لأية مفاوضات تتضمن انسحاب قوات الدعم السريع من المدن الرئيسية.

وأكد البرهان التزامه بمنبر جدة، مطالبا الدعم السريع الالتزام بما تم الاتفاق عليه، وشدد على أن العملية السياسية لا يمكن أن تتقدم في ظل استمرار الأعمال العدائية، مشيرا إلى أن الصراع أدى إلى انتهاكات واسعة النطاق تشمل احتلال منازل المواطنين.

من جانب آخر أفادت بعثة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق في السودان بأن النزاع الذي بدأ قبل عام تقريبا أسفر عن مقتل آلاف الأشخاص وتشريد ملايين آخرين.

وأشار ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة إلى حجم الكارثة الإنسانية التي خلفها الصراع، مؤكداً أن هناك نحو 24 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات إنسانية.

ومن المنتظر أن تشارك فرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي في تنظيم مؤتمر إنساني يخص السودان ودول الجوار في باريس الاثنين المقبل، وذلك في إطار جهود دولية للتخفيف من حدة الأزمة الإنسانية التي تعصف بالبلاد.

#أخبار_السودان #الأمم_المتحدة #الاتحاد_الاوروبي #الجيش_السوداني #السودان #ستيفان_دوجاريك #عبد_الفتاح_البرهان #قوات_الدعم_السريع

جدد الرئيس التونسي قيس سعيّد، موقف تونس الرافض لتحولها إلى نقطة عبور أو استقرار للمهاجرين غير الشرعيين.

وأوضح الرئيس التونسي خلال استقباله لوزير خارجيته نبيل عمار أن بلاده ترفض أن تكون معبرا أو مقرا للمهاجرين، مشيرا إلى أن الأزمة هي نتيجة لأوضاع عالمية أدت إلى هذه النتائج غير الإنسانية.

وانتقد سعيّد ما وصفه بتقاعس المنظمات الدولية عن دعم تونس، معتبرا أن ما تفعله يقتصر على البيانات الشكلية أو فرض وقائع لا تلقى قبولا من الشعب التونسي.

وتأتي تصريحات سعيّد قبل أيام من زيارة مرتقبة لرئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني لتونس، حيث من المتوقع أن يكون ملف الهجرة غير الشرعية على رأس جدول الأعمال.

يذكر أن منظمات حقوق الإنسان حذرت من مخاطر إنشاء مراكز لإيواء اللاجئين المرحلين من الاتحاد الأوروبي، في خطوة تعكس التوترات والتحديات التي تواجه البلاد في ظل الأزمة الهجرية المستمرة.

#أخبار_تونس #إيطاليا #الاتحاد_الأوروبي #اللاجئين #الهجرة_غير_الشرعية #تونس #جورجيا_ميلوني #قيس_سعيد #نبيل_عمار

وصلت إلى سواحل مدينة العرائش سفينة الحفر ”ستينا فورث دريلشيب” المتخصصة في عمليات الحفر للبدء بمرحلة جديدة من التنقيب عن الغاز في المملكة المغربية.

وكشف تقرير صادر عن موقع “أي ديجيتال” أن وصول السفينة هو تعزيز لاتفاقيات وقعها المغرب للترخيص والتنقيب مع شركتي “شاريوت” و”إينيرجين” في ديسمبر 2023.

وتنص هذه الاتفاقيات على تقاسم للملكية في مناطق التنقيب، مع تولي شركة “إينيرجين” نسب محددة من العمليات في منطقتي ليكسوي وريصانة.

وبين التقرير أن أعمال الحفر ستبدأ في بئرين للتقييم والتطوير في منطقة أنشويس الشرقية، مع إضافة بئر اختياري ضمن الخطط.

ومن المتوقع أن تجرى عمليات الحفر والاختبار في الربع الثالث من العام 2024 لتقييم الإمكانات الغازية الكبيرة المتوقعة.

#أنشويس_الشرقية #التنقيب_عن_الغاز #الغاز #المغرب #مدينة_العرائش

فاز المنتخب المصري لكرة الصالات بأربعة أهداف نظيفة على نظيره الليبي أمس الجمعة، ضمن فعاليات بطولة إفريقيا المقامة في المغرب.

وجرت المباراة في صالة الأمير مولاي عبد الله، حيث تمكن المنتخب المصري من التقدم بالشوط الأول بفضل هدفين من توقيع محمد عبد الحميد كوكي.

واستمر الأداء القوي للمنتخب في الشوط الثاني، حيث أضاف محمد سعيد لبيب وعلاء عيسى دونجا هدفين آخرين.

وتألق حارس المرمى المصري جمال عبد الناصر في اللقاء بتصديه لكرات ليبية قوية، وظهر أيضا اللاعب محمد عبد الحميد كوكي الذي نجح في تسجيل هدفين.

#المغرب #المنتخب_الليبي #المنتخب_المصري #المنتخب_الموريتاني #بطولة_إفريقيا_للصالات #صالة_الأمير_مولاي_عبد_الله #منتخب_ناميبيا