شهدت مدينة الفاشر، شمالي دارفور، اليوم السبت، تصعيداً عسكرياً حاداً بين الجيش السوداني وحلفائه من جهة، وقوات الدعم السريع من جهة أخرى.

ووفقاً لمصادر محلية، اندلعت معارك ضارية شملت هجوماً واسعاً شنته قوات الدعم السريع من ثلاثة محاور على مواقع الجيش السوداني والحركات المسلحة المتحالفة معه، مما أسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى.

وجاء الهجوم على الفاشر بعد فترة من الهدوء النسبي، وفي وقت حرج قبيل محادثات وقف إطلاق النار المرتقبة التي من المقرر أن تبدأ في جنيف يوم 14 أغسطس الجاري.
اضغط للمتابعة👉

#الأزمة_السودانية #الجيش_السوداني #السودان #الصراع_السوداني #الولايات_المتحدة_الأمريكية #جنيف #حركة_العدل_والمساواة #حركة_تحرير_السودان #دارفور #قوات_الدعم_السريع #محادثات_سلام #وقف_إطلاق_النار #ولاية_الفاشر

أفادت صحيفة “سترانا” الإلكترونية الأوكرانية بوجود العديد من السجناء السابقين في صفوف القوات الأوكرانية التي تشن هجمات على مقاطعة كورسك الروسية الحدودية.

وأكدت الصحيفة نقلاً عن مصادر عسكرية أوكرانية أن هؤلاء السجناء السابقين يشاركون في الهجمات ضد المواقع والمنشآت المدنية في المنطقة.

وقام الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي بتوقيع قانون يتيح تعبئة السجناء الذين يقضون عقوباتهم في السجون، مما أدى إلى إفراج نحو 4 آلاف سجين تواقين للخدمة في القوات المسلحة الأوكرانية، وفقاً لما صرحت به نائبة وزير العدل الأوكرانية، يلينا فيسوتسكايا، في 30 مايو.
اضغط للمتابعة👉

#أوكرانيا #الجيش_الروسي #الرئيس_الأوكراني #القوات_الأوكرانية #تشيرنيغيف #تعبئة_المساجين #روسيا #سجناء_أوكرانيون #فلاديمير_زيلينسكي #مقاطعة_كورسك