تعد حملات التجنيد القسري في أوكرانيا، قضايا مثيرة للجدل بشكل متزايد بسبب الحرب المستمرة مع روسيا.

وتعمل الحكومة الأوكرانية على تعزيز الجيش الأوكراني عبر تخفيض سن التجنيد من 27 إلى 25 عاماً، في محاولة لزيادة عدد الجنود المتاحين على الجبهة. لكن هذه الإجراءات قوبلت بمعارضة شعبية كبيرة، حيث يُنظر إليها كخطوة غير مرغوب فيها وتسبب توترات في المجتمع.

ويعبر العديد من الأوكرانيين، وخاصة الشباب، عن مخاوفهم من التجنيد، مما أدى إلى زيادة في حالات التهرب من الخدمة العسكرية.

ويُقدر أن مئات الآلاف من الرجال الأوكرانيين في سن التجنيد قد فروا من البلاد أو دخلوا في حالة من الاختباء لتجنب التجنيد، حيث أصبحت هذه الظاهرة واسعة الانتشار لدرجة أن الحكومة بدأت في فرض عقوبات شديدة على من يتهرب من الخدمة، بما في ذلك تجميد الحسابات البنكية ومصادرة الممتلكات.
اضغط للمتابعة👉

#أوكرانيا #التجنيد_الإجباري #التجنيد_القسري #الحرب_مع_روسيا #الخدمة_العسكرية #المعارضة_الشعبية

قدّمت الجزائر دعماً عاجلاً لتونس بإمدادها 1000 ميغاواط من الكهرباء، إثر تعطل إحدى محطات التوليد الرئيسية في تونس بقدرة 400 ميغاواط، مما ساهم في الحفاظ على استمرارية تشغيل المرافق الرئيسية في البلاد.

ووفقاً لبيان مشترك صادر عن شركتي “سونلغاز” الجزائرية و”الستاغ” التونسية، تم تقديم الإمدادات في وقت قياسي بهدف توازن منظومة النقل الكهربائي في تونس وتفادي العتمة الشاملة.

وجاءت هذه المساعدة ضمن توجيهات عليا من السلطات الجزائرية لتعزيز التعاون مع تونس، التي تواجه زيادة كبيرة في الطلب على الكهرباء خلال موجة الحر الحالية.
اضغط للمتابعة👉

#التيار_الكهربائي #الجزائر #الستاغ #الغاز_الطبيعي #تونس #سونلغاز #محطة_توليد_كهرباء

أثار إعلان عن بيع مدرسة خاصة مع طلابها بمدينة القنيطرة المغربية جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي.

ونشر الإعلان على إحدى صفحات العقارات في فيسبوك، واحتوى على عبارة غير دقيقة أدت إلى سوء فهم كبير، حيث ذكر أن المدرسة تُباع “مع التلاميذ”.

وانتقد رواد مواقع التواصل الإعلان بشدة، مشيرين إلى أنه يمكن تفسيره على أنه نوع من “التجارة بالبشر”.

وعلّق المدونون على الإعلان بسخرية، واعتبروا أن مثل هذه الإعلانات قد تؤدي إلى تفسيرات غير مقبولة حول كيفية التعامل مع التلاميذ.
اضغط للمتابعة👉

#إعلان_بيع_مدرسة #القنيطرة #المغرب #المملكة_المغربية #عقارات_المغرب #مدرسة_مغربية

ألقت قوات الأمن المصرية القبض على المتهمين بقتل ابن سفير مصري سابق داخل شقته بمدينة الشيخ زايد بمحافظة الجيزة.

وكشفت التحقيقات أن الجناة استخدموا صاعقا كهربائيا وسكينا لإنهاء حياة الضحية، الذي كان يعمل في الخارج وعاد إلى مصر لقضاء إجازة.

وتبين أن الجناة طالبان كانا يسكنان في نفس المجمع السكني للضحية، وخططا لجريمتهما بدقة، حيث تسللا إلى شقة الضحية عبر القفز من سطح المبنى إلى شرفته، وبعد تعديهما على الشاب بالصاعق الكهربائي، استخدما سكين كانت بحوزتهما بالإضافة إلى خنجر يعود للضحية لطعنه حتى الموت.

وعقب ارتكاب الجريمة، قام الجناة بسرقة بعض المتعلقات الشخصية للضحية بما في ذلك هاتفه المحمول وسيارته، وتمكنت القوات الأمنية من تحديد مكان السيارة المسروقة في موقف سيارات أحد المراكز التجارية.
اضغط للمتابعة👉

#جريمة_قتل #سرقة #قوات_الأمن_المصرية #محافظة_الجيزة #مدينة_الشيخ_زايد #مصر