‎أخبار شمال إفريقيا / Northern Africa News
22K subscribers
18.6K photos
3.71K videos
1 file
6.99K links
-‏أنشئت هذه القناة من قبل صحفيين مستقلين من مختلف البلدان.
-‏نجمع الآراء المختلفة حتى تتمكنوا من استخلاص إستنتاجاتكم الخاصة.

https://nan.media/
https://www.facebook.com/northafricannews
https://www.instagram.com/northafricanews
Download Telegram
Channel name was changed to «‎أخبار شمال إفريقيا / Northern Africa News»
أُنشِئَت هذه القناة من قبل صحفيين مستقلين من مختلف البلدان.
نجمع الآراء المختلفة حتى تتمكنوا من استخلاص استنتاجاتكم الخاصة.
نحن ضد الرقابة والدعاية.
نحن مع المعلومات التي تساعد على فهم العالم.
أفادت صحيفة “ذا ساوث أفريكان” الجنوب إفريقية، بأن الرهينة الجنوب إفريقي، جيركو فان ديفينتر (48 عاما)، الذي خطفه جهاديون في ليبيا في نوفمبر 2017، ثم نقل إلى مالي، أفرج عنه بعد احتجازه 6 سنوات.
💸💸💸💸💸💸
وأكد تنظيم “القاعدة” الإرهابي في مالي، إطلاق سراح فان ديفينتر من دون أية شروط بالتنسيق مع المنظمة الإنسانية غير الحكومية “هبة المانحين”.
وبيّن مؤسس “هبة المانحين”، امتياز سليمان، أن “مواطن موريتاني تواصل مع المنظمة في الـ 5 من ديسمبر الجاري، لتأكيد عمله على إطلاق سراح فان ديفينتر، وتلقيت مكالمة هاتفية مساء الـ 16 من هذا الشهر لإبلاغي بإطلاق سراحه عبر الجزائر”.
وأُجريت مفاوضات مكثفة للإفراج عن فان ديفينتر في السنوات الأولى بعد خطفه، لكن جائحة كوفيد-19 أبطأت الجهود حتى بداية هذا العام، وفقا لزوجته.
وتشهد مالي، منذ عام 2012، انتشار النزعة الجهادية والعنف بمختلف أنواعه، منها عمليات خطف أجانب أو محليين لدوافع إيديولوجية أو مالية
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
بحث المبعوث الأمريكي الخاص في ليبيا، ريتشارد نورلاند، والقائم بأعمال السفارة، بير ندت، مع خليفة حفتر، في بنغازي تعزيز العمل الذي يقوم به المبعوث الأممي لدى ليبيا عبد الله
باتيلي.

💸💸💸💸💸💸
وشددوا على أهمية توحيد المؤسسة العسكرية والحرص على صرف الأموال لإعادة إعمار درنة والمناطق الأخرى المتضررة جراء الفيضانات بشكل شفاف وبقيادة خبراء وبدعم فني من المؤسسات الدولية، وفق ما أعلنته السفارة الأمريكية.
ويعد هذا اللقاء هو الأول من نوعه عقب خلاف بين المبعوث وحفتر تخللها تراشق كلامي وتبادل للاتهامات، إذ وصف المبعوث حفتر بأنه السبب في إدخال القوات الأجنبية إلى ليبيا.
وأضاف نورلاند في تصريحاته تلك أن تصرفات حفتر العسكرية “عرقلت أي محاولة لإنتاج تسوية سياسية”، على حد تعبيره.
من جانبه، قال حفتر إن هناك تطاولا من بعض الدول الأجنبية في الشأن الليبي عبر سفرائها الذين يأتي”، المدعو نورلاند في مقدمتهم.
واتهم حفتر نورنلاد بأنه “فشل فشلا ذريعا في تحقيق أي نتائج تسهم في حل الأزمة بقدر ما ساهموا في تعميق الخلافات بين أبناء الشعب الليبي”.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
ارتفعت أصوات خطباء وفد حزب “التقدم والاشتراكية” المغربي الذي يزور موريتانيا حاليا وقادة حزب “الصواب” الموريتاني عاليا، وهي تندد بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وتزامنت خطب هذا المهرجان التضامني الغاضب مع اليوم العالمي للغة العربية، وقوبلت بهتافات المئات من رجال السياسة والثقافة والدبلوماسية وقادة الرأي الموريتانيين الذين غصت بهم قاعات دار الشباب وسط العاصمة الموريتانية نواكشوط.
وأكد قادة القوى الحزبية والسياسية التقدمية في حزبي “الصواب” (البعث) الموريتاني و”التقدم والاشتراكية” المغربي “إدانتهما الشديدة للعدوان الصهيوني المجرم على المدن الفلسطينية المفجوعة وسط تواطؤ عالمي مع القتلة والسفاحين”.
ودان الخطباء كذلك ما سموه “التخاذل الرسمي العربي المشين الذي يصل حد التواطؤ مع وحشية وقذارة وإجرام منفذي العدوان الغاشم”.
وأجرى وفد حزب “التقدم والاشتراكية” المغربي خلال زيارته إلى موريتانيا لقاءات مع قيادة حزب “الصواب”، كما عقد لقاءات مع الطيف السياسي الموريتاني في الأغلبية والمعارضة، ومقابلات مع رئيس الجمعية الوطنية ورؤساء الفرق البرلمانية الموريتانية.
قال رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم، يوم الأربعاء، إن بلاده ستمنع على الفور شركة الشحن الإسرائيلية “زيم” من الرسو في موانئها، تضامنا مع قطاع غزة.
وأضاف إبراهيم في بيان: “هذا المنع رد على تصرفات إسرائيل التي تنتهك المبادئ الإنسانية الأساسية والقوانين الدولية” في إشارة إلى عدوانها على قطاع غزة المتواصل منذ 75 يوما.
وأوضح إبراهيم أن السفن المتجهة إلى إسرائيل ستُمنع أيضا من تحميل البضائع من أي ميناء في بلاده، وخص بالذكر “زيم” التي تعد أكبر شركة شحن إسرائيلية. وأضاف أن بلاده واثقة من أن تجارتها لن تتأثر بالقرار.
ويشار إلى أن الحكومة الماليزية كانت أذنت لزيم برسو سفنها في الموانئ الماليزية عام 2002.
ولا تقيم ماليزيا -ذات الأغلبية المسلمة والواقعة جنوب شرق آسيا- علاقات دبلوماسية مع إسرائيل. وتشير هذه الخطوة الرمزية إلى حد كبير إلى الإحباط بشأن الحرب في غزة. وكثيرا ما انتقدت كوالالمبور تل أبيب ودعمت الفلسطينيين.
دعا رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، موسى فكي، الأطراف المتحاربة في السودان إلى وقف القتال، معبرا عن قلقه البالغ إزاء تدهور الوضع الأمني في البلاد.
وجاءت هذه الدعوة في بيان خطي صدر عن فكي، حيث أعرب عن قلقه إزاء امتداد القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع إلى مدينة ود مدني في ولاية الجزيرة وسط السودان ومخيم أبو شوك للنازحين شمال دارفور.
وطالب فكي الجيش وقوات الدعم السريع بوقف الحرب فورا والمشاركة في مفاوضات السلام، كما أكد استعداد الاتحاد الإفريقي للتعاون مع الجهات الإقليمية لإنهاء الصراع في السودان.
ويخوض الجيش السوداني بقيادة، عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع، بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي) حربا منذ منتصف أبريل الماضي، أسفرت عن أكثر من 12 ألف قتيل ونزوح أكثر من 6 ملايين شخص، وفقا لإحصائيات الأمم المتحدة.
وبانتقال المعارك إلى ولاية الجزيرة، تتسع رقعة الاشتباكات لتنضم إلى الولايات التسع، التي تشهد قتالا مستمرا، وهي الخرطوم وولايات إقليم دارفور الخمسة، وولايات إقليم كردفان الثلاث.
نقلت وكالة “فرانس برس”، أن أربعة مواطنين فرنسيين يحملون جوازات دبلوماسية تم اعتقالهم من قبل السلطات في بوركينا فاسو بناء على اشتباه في التجسس.
ووفقا لمصادر الوكالة، تحقق السلطات، في بوركينا فاسو، في نشاط أربعة رجال فرنسيين، توضح أنهم في إدارة الاستخبارات الخارجية الفرنسية، حيث يتم احتجازهم في زنزانة بتهمة التجسس وتم تقديم المساعدة لهم من قبل القنصلية.
وأشار الجانب الفرنسي، إلى أن مواطنيه الأربعة وصلوا إلى عاصمة بوركينا فاسو، واغادوغو، بدعوة من البعثة الدبلوماسية الفرنسية، لأداء أعمال تقنية في نهاية شهر نوفمبر، وتم اعتقالهم من قبل الشرطة في 1 ديسمبر.
من جانبه تحدث مصدر غير مسمى في أوساط الدبلوماسيين الفرنسيين، أن بلاده “ترفض الاتهامات التي تفيد أن هؤلاء الخبراء التقنيين تم إرسالهم إلى بوركينا فاسو لأسباب غير متعلقة بصيانة الحواسيب”.
وتدهورت العلاقات بين فرنسا وبوركينا فاسو بشكل كبير منذ سبتمبر 2022، عقب وصول مجموعة من العسكريين بقيادة، إبراهيم تراوري، إلى السلطة في البلاد بعد انقلاب، حيث أعلنت السلطات الجديدة عن حل الحكومة، وتعليق الدستور، وأي نشاط سياسي.
عقد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، ونظيره المصري، سامح شكري، لقاء هاما على هامش اجتماع منتدى التعاون الروسي العربي في مدينة مراكش المغربية.
وتبادل الوزيران خلال اللقاء وجهات النظر حول الأوضاع الإنسانية المأساوية في قطاع غزة، وشددا على أهمية الوقف الفوري لإطلاق النار في المنطقة.
وذكر بيان صادر عن وزارة الخارجية الروسية، أنه تم التأكيد خلال اجتماع الوزيرين على ضرورة بدء عملية تفاوض وفقا للقانون الدولي والقرارات الدولية، بهدف حل سلمي للنزاع الطويل، وتحقيق الحقوق الشرعية للشعب الفلسطيني في إقامة دولة ذات سيادة على حدود عام 1967.
وأعرب لافروف خلال اللقاء، عن شكره للدعم المصري الذي ساهم في تسهيل إجلاء المواطنين الروس من قطاع غزة، وناقش مع نظيره المصري قضايا تسوية النزاعات في اليمن وليبيا وسوريا ولبنان، وتفعيل الحوار السياسي في إطار مجموعة بريكس والأمم المتحدة والساحات الدولية الأخرى.