زادت حدة التصعيد العسكري بين الأطراف المتحاربة في السودان قبيل انعقاد جولة جديدة من المحادثات التي تستضيفها السعودية للأطراف السودانية المتنازعة.

و في وقت شنّت فيه الطائرات الحربية، التابعة للجيش، غارات جوية على مواقع لقوات الدعم السريع في إقليم دارفور، غربي البلاد، تحدثت مصادر في “الدعم” عن تقدمها لـ”حرير إقليم كردفان”، جنوبي البلاد، من قبضة الجيش.

وتتواصل المعارك العنيفة في مناطق دارفور وكردفان منذ عدة أيام، مما أسفر عن تفاقم المعاناة الإنسانية وزيادة حالات النزوح.

وقصفت طائرات الجيش مواقع الدعم السريع في مدينتي الفاشر (عاصمة ولاية شمال دارفور)، ونيالا (جنوب إقليم دارفور)، في حين نقل شهود أن أسواق المدينة “شهدت ارتفاعا كبيرا في الأسعار، إلى جانب ارتفاع أسعار المحروقات”.

من جهتها، قالت تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية السودانية (تقدم) في بيان مقتضب، يوم الجمعة، إن الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، التزما بالعودة لمسار مفاوضات في جدة السعودية خلال الأسبوعين المقبلين “بدون شروط مسبقة”.

وأوضحت التنسيقية أيضا أن الطرفين سيعودان للمفاوضات “بإرادة أقوى وعزم صادق وأكيد لإيقاف الحرب”، ولم يصدر على الفور أي تعليق من الجيش أو الدعم السريع على بيان “تقدم”.

يذكر أن جدة استضافت مفاوضات بين الطرفين في مايو من العام الماضي، بعد أسابيع قليلة من اندلاع الحرب بينهما، ولم تنجح المفاوضات بإيقاف المعارك

#أخبار_السودان #إقليم_دارفور #الأزمة_السودانية #الجيش_السوداني #السعودية #تنسقية_تقدم #جدة #حرب_السودان #قوات_الدعم_السريع #كردفان #منظمة_الصحة_العالمية #ولاية_الجزيرة

تعرض 18 لاعباً من منتخب مصر لإصابات مختلفة، ما يعقد استعدادات الفريق للمعسكر التدريبي المزمع إقامته في يونيو؛ استعداداً لتصفيات كأس العالم 2026.

وأكد بيان صادر عن الجهاز الفني للمنتخب عن طلب من طبيب الفريق حول حالة كل لاعب مصاب وتوقعات عودتهم للعب، وذلك من أجل تحديث قائمة الفريق للتصفيات القادمة ضد بوركينا فاسو وغينيا الاستوائية.

وتشمل قائمة اللاعبين المصابين أسماء بارزة مثل محمد الشناوي وأحمد فتوح، بالإضافة إلى محمد أبو جبل وتريزيجيه، وتترك هذه الإصابات الجهاز الفني في موقف صعب لتجهيز بديل قوي يحافظ على تنافسية الفريق في المباريات الحاسمة المقبلة.

#أخبار_مصر #إصابات #المنتخب_المصري #تصفيات_كأس_العالم_2026 #مصر

كشفت دراسة قام بها “المركز الجزائري للأبحاث الاقتصادية” عن واقع مأساوي في الجزائر، حيث يتم هدر 30% من الأغذية بسبب التبذير.

وقال مدير مكتب “أي إي آر” للدراسات الهواري مبارك غبازي: “إن هذا الرقم يكشف عن تبذير حقيقي يحدث في ظل الأزمة المالية والتضخم، ويعكس مدى انتشار ظاهرة التبذير في سلوك المواطن الاستهلاكي”.

وتابع غبازي: “الأزمة التي تعيشها الجزائر وتدني قدرة المواطن الشرائية بعد تهاوي قيمة الدينار هي فرص مؤاتية لكي يغير الجزائريون سلوكهم ويحسنوا من نمط العيش”.

وفي هذا السياق، كشف رئيس الاتحادية الوطنية للخبازين يوسف قلفاط، أن “المخابز تنتج يوميا أكثر من 27 مليون خبزة، ويتبقى منها حوالي 7.2 مليون خبزة يوميا، تذهب جزء منها إلى شبكات إعادة التسويق والتدوير، فيما تُلقى الباقي في المزابل”.
اضغط للمتابعة👇


#أخبار_الجزائر #التبذير #الجزائر #الخبز #الغذاء

أكّد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الجمعة، استعداد بلاده للمفاوضات بشأن أوكرانيا، من دون أن يقترن ذلك بإيقاف القتال.

وقال لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية: “مستعدون للمفاوضات بشأن أوكرانيا، لكن لن نوقف العمليات القتالية في أثنائها، مضيفاً: “لا بد من أخذ الواقع الجديد على الأرض بعين الاعتبار”.

وأكّد وزير الخارجية الروسي أنّ بلاده تُفضل المفاوضات على الحرب في أوكرانيا، لافتاً إلى أنّ “الغرب يُشكّل تهديداً للأمن القومي الروسي بضخه الأسلحة إلى النظام النازي في كييف”.

ورأى لافروف أنه ينبغي رفض “صيغة زيلينسكي” كأساس لحل الصراع الأوكراني، ويجب مناقشة الأساس الذي تكون روسيا مستعدة للتفاوض عليه.

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أكّد في مقال له في صحيفة “رينمين ريباو” الصينية، في مارس 2023، أنّ “روسيا منفتحة على تسوية سياسية دبلوماسية للأزمة الأوكرانية”.

وأضاف بوتين، في مقاله، أنّ “مستقبل عملية السلام في أوكرانيا يعتمد فقط على الاستعداد لإجراء محادثات جادّة مع مراعاة الحقائق الجيوسياسية”

#أخبار_روسيا #أوكرانيا #روسيا #زيلينسكي #سيرغي_لافروف #فلاديمير_بوتين

ذكرت وكالة “ريا نوفوستي” الروسيّة أن بيانات الاتحاد الأوروبي لشهر فبراير الماضي أظهرت أن فرنسا هي المشتري الرئيسي للغاز الروسي بين دول الاتحاد.

وبحسب البيانات، اشترت باريس غازاً طبيعياً مسالاً من روسيا بقيمة 322,3 مليون يورو، أي بزيادة 10% عما كانت عليه في يناير 2024.

وأصبحت المجر رائدة في واردات الغاز الروسي في ديسمبر الماضي. ومع ذلك، خفضت بودابست في فبراير وارداتها بمقدار الثلث، لتصل إلى 210 ملايين يورو، لتتراجع إلى المركز الثاني بعد فرنسا.

ثم تليها المجر، ثم إسبانيا التي استوردت الغاز الطبيعي المسال الروسي مقابل 118,3 مليون يورو.

وأوضحت البيانات أنه بشكل عام، في نهاية فصل الشتاء، استورد الاتحاد الأوروبي الغاز من روسيا بمبلغ 1,1 مليار يورو، دفع 619,4 مليوناً مقابل توريد الغاز الطبيعي المسال و493,3 مليوناً مقابل غاز خطوط الأنابيب.

#أخبار_روسيا #إسبانيا #الاتحاد_الأوروبي #الغاز_الطبيعي #الغاز_المسار #المجر #روسيا #فرنسا