قامت السلطات الجزائرية بترحيل 2075 مهاجراً إلى النيجر، حيث تم التخلص منهم على بعد حوالي خمسة عشر كيلومتراً من مدينة إسامكا الصحراوية.
ويواجه هؤلاء المهاجرون صعوبات بالغة في جمع المعلومات عن وضعهم بسبب المسافة عن منطقة عبور تديرها المنظمة الدولية للهجرة (OIM)، ما أدى إلى تأخير الوعي بالأزمة.
وتُشير التقارير إلى أن هذه الممارسات تجسد تجاهلاً صارخاً لأبسط اعتبارات الإنسانية وافتقاراً واضحاً لاحترام كرامة الإنسان.
وتقوم قوات الأمن الجزائرية بعمليات مداهمة، حيث يتم تجريد المهاجرين من ممتلكاتهم المادية والمالية قبل ترحيلهم، ما يعكس سياسة قاسية تهدف إلى إفقارهم بشكل متعمد.
وتُضيف التصريحات التي جمعها عزيز شهو، منسق منظمة Alarme Phone (APS)، أن قوات الأمن تقوم بفصل الأطفال عن والديهم وفصل الأزواج، مما يزيد من معاناة هؤلاء الأشخاص.
اضغط للمتابعة👉
#إسامكا #الأمن_الجزائري #الجزائر #السلطات_الجزائرية #المنظمة_الدولية_للهجرة #النيجر
ويواجه هؤلاء المهاجرون صعوبات بالغة في جمع المعلومات عن وضعهم بسبب المسافة عن منطقة عبور تديرها المنظمة الدولية للهجرة (OIM)، ما أدى إلى تأخير الوعي بالأزمة.
وتُشير التقارير إلى أن هذه الممارسات تجسد تجاهلاً صارخاً لأبسط اعتبارات الإنسانية وافتقاراً واضحاً لاحترام كرامة الإنسان.
وتقوم قوات الأمن الجزائرية بعمليات مداهمة، حيث يتم تجريد المهاجرين من ممتلكاتهم المادية والمالية قبل ترحيلهم، ما يعكس سياسة قاسية تهدف إلى إفقارهم بشكل متعمد.
وتُضيف التصريحات التي جمعها عزيز شهو، منسق منظمة Alarme Phone (APS)، أن قوات الأمن تقوم بفصل الأطفال عن والديهم وفصل الأزواج، مما يزيد من معاناة هؤلاء الأشخاص.
اضغط للمتابعة👉
#إسامكا #الأمن_الجزائري #الجزائر #السلطات_الجزائرية #المنظمة_الدولية_للهجرة #النيجر