لقيت فتاة تبلغ من العمر 12 عاما في الإقليم الشمالي بأستراليا نتيجة هجوم من التماسيح، ما دفع رئيسة الوزراء ، إيفا لولر، على ضرورة السيطرة على أعداد التماسيح في المنطقة.
وفُقدت الفتاة أثناء السباحة بالقرب من داروين، وُجدت لاحقا ممزقة بعد هجوم تمساح في نهر قريب، وهو ما أكدته الجروح التي كانت على جسم الطفلة.
وتأتي هذه الحادثة بعد أسابيع من إقرار الإقليم خطة دامت عشر سنوات تتعلق بإدارة التماسيح، تشمل إعدامها المستهدف في مناطق السباحة الشهيرة لكن دون اللجوء إلى إعدامات جماعية.
وخصصت لولر ميزانية تقدر بـ 500,000 دولار أسترالي للسيطرة على أعداد التماسيح العام المقبل، معتبرة وفاة الفتاة حادثة “مفجعة”.
اضغط للمتابعة👉
#أستراليا #إيفا_لولر #التماسيح #رئاسة_الوزراء_الاسترالية #محميات_بيئية
وفُقدت الفتاة أثناء السباحة بالقرب من داروين، وُجدت لاحقا ممزقة بعد هجوم تمساح في نهر قريب، وهو ما أكدته الجروح التي كانت على جسم الطفلة.
وتأتي هذه الحادثة بعد أسابيع من إقرار الإقليم خطة دامت عشر سنوات تتعلق بإدارة التماسيح، تشمل إعدامها المستهدف في مناطق السباحة الشهيرة لكن دون اللجوء إلى إعدامات جماعية.
وخصصت لولر ميزانية تقدر بـ 500,000 دولار أسترالي للسيطرة على أعداد التماسيح العام المقبل، معتبرة وفاة الفتاة حادثة “مفجعة”.
اضغط للمتابعة👉
#أستراليا #إيفا_لولر #التماسيح #رئاسة_الوزراء_الاسترالية #محميات_بيئية