خسر الإسلاميون في الجزائر، ممثلين بحزب “حركة مجتمع السلم” (حمس)، معركتهم لتشكيل لجنة تحقيق برلمانية حول مزاعم التزوير في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، التي جرت في السابع من سبتمبر الماضي.
وتقدمت “حمس” بطلب إلى المجلس الشعبي الوطني يوم 22 سبتمبر لإطلاق لجنة تحقيق برلمانية بشأن نتائج الانتخابات، لكن البرلمان الجزائري سيضطر لرفض المبادرة، بعد تصريحات الرئيس عبد المجيد تبون حول وجود تحريات دقيقة حول العملية الانتخابية.
وأكد الرئيس تبون، الذي فاز بولاية ثانية بنسبة 84% من الأصوات، خلال مقابلة بثها التلفزيون العمومي، أن السلطات المعنية بدأت بالفعل في إجراء تحريات حول مجريات الانتخابات بناء على طلب المرشحين الثلاثة.
اضغط للمتابعة👉
#الأمن_الداخلي_الجزائري #الإسلاميون_في_الجزائر #الانتخابات_الرئاسية_الجزائرية #الجزائر #الرئيس_الجزائري #الشرطة_الجزائرية #المجلس_الشعبي_الوطني_الجزائري #النيابة_العامة_الجزائرية #تحقيق #تزوير #حزب_حركة_مجتمع_السلم #حمس #عبد_المجيد_تبون #هيئة_الانتخابات_الجزائرية
وتقدمت “حمس” بطلب إلى المجلس الشعبي الوطني يوم 22 سبتمبر لإطلاق لجنة تحقيق برلمانية بشأن نتائج الانتخابات، لكن البرلمان الجزائري سيضطر لرفض المبادرة، بعد تصريحات الرئيس عبد المجيد تبون حول وجود تحريات دقيقة حول العملية الانتخابية.
وأكد الرئيس تبون، الذي فاز بولاية ثانية بنسبة 84% من الأصوات، خلال مقابلة بثها التلفزيون العمومي، أن السلطات المعنية بدأت بالفعل في إجراء تحريات حول مجريات الانتخابات بناء على طلب المرشحين الثلاثة.
اضغط للمتابعة👉
#الأمن_الداخلي_الجزائري #الإسلاميون_في_الجزائر #الانتخابات_الرئاسية_الجزائرية #الجزائر #الرئيس_الجزائري #الشرطة_الجزائرية #المجلس_الشعبي_الوطني_الجزائري #النيابة_العامة_الجزائرية #تحقيق #تزوير #حزب_حركة_مجتمع_السلم #حمس #عبد_المجيد_تبون #هيئة_الانتخابات_الجزائرية