حذّر علماء من تصاعد خطر انتشار الأمراض التي ينقلها البعوض، مثل الملاريا وحمى الضنك، في أنحاء مختلفة من العالم، بما في ذلك أجزاء من شمال أوروبا، بحلول نهاية القرن الحالي.
ونقل موقع “سكاي نيوز” البريطاني تحذيرات الخبراء، مشيراً إلى أن ظاهرة الاحتباس الحراري تلعب دوراً رئيسياً في تفاقم هذا المشكلة، حيث قد تتسبب في توسع نطاق انتشار البعوض وبالتالي زيادة حالات الإصابة بالأمراض المنقولة بها.
وأظهرت الأرقام الصادرة عن وكالة الأمن الصحي في بريطانيا أن حالات الملاريا “المستوردة” تجاوزت العام الماضي الألف حالة، للمرة الأولى منذ أكثر من عقدين، ويرجع ذلك جزئياً إلى زيادة السفر إلى الخارج بعد رفع القيود الوبائية المفروضة بسبب جائحة كوفيد-19.
أما فيما يتعلق بحمى الضنك، فقد ازدادت حالات الإصابة بها بشكل كبير خلال العقدين الماضيين، حيث ارتفعت من 500 ألف حالة عام 2000 إلى أكثر من 5 ملايين حالة في 2019.
وتشير البيانات إلى انتشار البعوض الذي يحمل هذه الأمراض في عدة دول أوروبية، مما يثير مخاوف من تزايد الإصابات في المستقبل.
وأشارت الأستاذة راشيل لوي من المعهد الكتالوني للأبحاث والدراسات المتقدمة في إسبانيا إلى أن تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة يمكن أن يخلق ظروفاً مثالية لانتشار البعوض وزيادة تواتر حدوث الأمراض التي تنقلها.
#أوروبا #الاحتباس_الحراري #البعوض #الملاريا #بريطانيا #حمى_الضنك
ونقل موقع “سكاي نيوز” البريطاني تحذيرات الخبراء، مشيراً إلى أن ظاهرة الاحتباس الحراري تلعب دوراً رئيسياً في تفاقم هذا المشكلة، حيث قد تتسبب في توسع نطاق انتشار البعوض وبالتالي زيادة حالات الإصابة بالأمراض المنقولة بها.
وأظهرت الأرقام الصادرة عن وكالة الأمن الصحي في بريطانيا أن حالات الملاريا “المستوردة” تجاوزت العام الماضي الألف حالة، للمرة الأولى منذ أكثر من عقدين، ويرجع ذلك جزئياً إلى زيادة السفر إلى الخارج بعد رفع القيود الوبائية المفروضة بسبب جائحة كوفيد-19.
أما فيما يتعلق بحمى الضنك، فقد ازدادت حالات الإصابة بها بشكل كبير خلال العقدين الماضيين، حيث ارتفعت من 500 ألف حالة عام 2000 إلى أكثر من 5 ملايين حالة في 2019.
وتشير البيانات إلى انتشار البعوض الذي يحمل هذه الأمراض في عدة دول أوروبية، مما يثير مخاوف من تزايد الإصابات في المستقبل.
وأشارت الأستاذة راشيل لوي من المعهد الكتالوني للأبحاث والدراسات المتقدمة في إسبانيا إلى أن تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة يمكن أن يخلق ظروفاً مثالية لانتشار البعوض وزيادة تواتر حدوث الأمراض التي تنقلها.
#أوروبا #الاحتباس_الحراري #البعوض #الملاريا #بريطانيا #حمى_الضنك
كشفت دراسة حديثة عن تزايد حدة الأحداث الجوية المتطرفة مثل العواصف والأعاصير، معتبرة أن ارتفاع درجات الحرارة العالمية يلعب دوراً محورياً في هذا التغيير.
وأفاد الباحثون بأن الاحتباس الحراري يؤدي إلى زيادة في تقلبات أنماط الطقس، وذلك بعد دراسة البيانات التاريخية للأرصاد الجوية التي تظهر تغيرات ملموسة في هطول الأمطار على نطاق واسع.
وأوضحت الدراسة، التي نُشرت في مجلة “ساينس”، أن نحو 75% من مساحة اليابسة على الكوكب شهدت تقلبات متزايدة في هطول الأمطار، مترافقة مع فترات جفاف أطول وأمطار أغزر.
اضغط للمتابعة👉
#أعاصير #ارتفاع_درجات_الحرارة #الاحتباس_الحراري #الطقس #العواصف #الغلاف_الجوي #تغير_المناخ #جامعة_نيو_ساوث_ويلز
وأفاد الباحثون بأن الاحتباس الحراري يؤدي إلى زيادة في تقلبات أنماط الطقس، وذلك بعد دراسة البيانات التاريخية للأرصاد الجوية التي تظهر تغيرات ملموسة في هطول الأمطار على نطاق واسع.
وأوضحت الدراسة، التي نُشرت في مجلة “ساينس”، أن نحو 75% من مساحة اليابسة على الكوكب شهدت تقلبات متزايدة في هطول الأمطار، مترافقة مع فترات جفاف أطول وأمطار أغزر.
اضغط للمتابعة👉
#أعاصير #ارتفاع_درجات_الحرارة #الاحتباس_الحراري #الطقس #العواصف #الغلاف_الجوي #تغير_المناخ #جامعة_نيو_ساوث_ويلز
كشف تقرير لصحيفة “واشنطن بوست” أن الصحراء الكبرى، المعروفة بجفافها الشديد، تستعد لاستقبال كميات غير مسبوقة من الأمطار قد تؤدي إلى فيضانات نادرة في أجزاء من تشاد، النيجر، الجزائر، وليبيا.
وأشارت التوقعات إلى أن هذه المناطق ستشهد هطول أمطار قياسية في أغسطس وسبتمبر، قد تصل إلى خمسة أضعاف المعدل المعتاد لهذه الفترة، ويشمل هذا التطور بعض المناطق التي قد تشهد الأمطار لأول مرة في تاريخها.
ومن المتوقع أن تضرب الأمطار الغزيرة والعواصف الرعدية مناطق شمالية من دول مالي، النيجر، وتشاد التي نادراً ما تشهد مثل هذه الظواهر.
اضغط للمتابعة👉
#أخبار_ليبيا #أمطار_غزيرة #الاحتباس_الحراري #الجزائر #الجفاف #الصحراء_الكبرى #العواصف_الرعدية #المغرب #النيجر #تشاد #فيضانات #ليبيا
وأشارت التوقعات إلى أن هذه المناطق ستشهد هطول أمطار قياسية في أغسطس وسبتمبر، قد تصل إلى خمسة أضعاف المعدل المعتاد لهذه الفترة، ويشمل هذا التطور بعض المناطق التي قد تشهد الأمطار لأول مرة في تاريخها.
ومن المتوقع أن تضرب الأمطار الغزيرة والعواصف الرعدية مناطق شمالية من دول مالي، النيجر، وتشاد التي نادراً ما تشهد مثل هذه الظواهر.
اضغط للمتابعة👉
#أخبار_ليبيا #أمطار_غزيرة #الاحتباس_الحراري #الجزائر #الجفاف #الصحراء_الكبرى #العواصف_الرعدية #المغرب #النيجر #تشاد #فيضانات #ليبيا
أعرب علماء مختصون في الظواهر الطبيعية عن توقعاتهم بحدوث تسونامي ضخم ربما يصل ارتفاعه إلى ما يعادل مبنى من 20 طابقا، مشيرين إلى أن العوامل المناخية المتغيرة تلعب دورا كبيرا في تفاقم هذه التوقعات.
وتتزايد المخاوف بفعل الذوبان المستمر للجليد في القطبين، الأمر الذي يرفع من مستويات المياه العالمية بشكل ملحوظ.
وأشار العلماء إلى أن العقد الماضي شهد ارتفاع مستوى المحيطات بمعدل 3.8 سنتيمتر نتيجة تدفق كميات هائلة من المياه العذبة إلى البحار.
ويزداد القلق ليس فقط بسبب ارتفاع مستوى البحر، بل بفعل الأمواج العاتية التي يمكن أن ترفع المياه لمسافات تصل إلى 100 متر في غضون دقائق قليلة.
اضغط للمتابعة👉
#الاحتباس_الحراري #الانهيارات_الأرضية #التغيرات_المناخية #الظواهر_الطبيعية #المناخ #تسونامي
وتتزايد المخاوف بفعل الذوبان المستمر للجليد في القطبين، الأمر الذي يرفع من مستويات المياه العالمية بشكل ملحوظ.
وأشار العلماء إلى أن العقد الماضي شهد ارتفاع مستوى المحيطات بمعدل 3.8 سنتيمتر نتيجة تدفق كميات هائلة من المياه العذبة إلى البحار.
ويزداد القلق ليس فقط بسبب ارتفاع مستوى البحر، بل بفعل الأمواج العاتية التي يمكن أن ترفع المياه لمسافات تصل إلى 100 متر في غضون دقائق قليلة.
اضغط للمتابعة👉
#الاحتباس_الحراري #الانهيارات_الأرضية #التغيرات_المناخية #الظواهر_الطبيعية #المناخ #تسونامي
كشفت دراسة عالمية حديثة حول التلوث البلاستيكي، أنجزها باحثون من جامعة ليدز البريطانية، أن المغرب يحتل المرتبة 33 على مستوى العالم من بين 246 دولة في إنتاج البلاستيك الملوث للبيئة.
وأشارت الدراسة، التي نُشرت في بداية شهر شتنبر الجاري، إلى أن المملكة تُعدّ واحدة من الدول الكبرى الملوثة بالمواد البلاستيكية نتيجة إلقائها في البيئة، حيث أنتج المغرب ما يقارب 385 ألفا و558 طناً من البلاستيك الملوث في عام 2020.
اضغط للمتابعة👉
#إعادة_التدوير #الاحتباس_الحراري #البيئة_المغربية #التلوث_البلاستيكي #المغرب #المملكة_المغربية #النفايات_البلاستيكية #تلوث_البحار #تلوث_البيئة #حماية_البيئة
وأشارت الدراسة، التي نُشرت في بداية شهر شتنبر الجاري، إلى أن المملكة تُعدّ واحدة من الدول الكبرى الملوثة بالمواد البلاستيكية نتيجة إلقائها في البيئة، حيث أنتج المغرب ما يقارب 385 ألفا و558 طناً من البلاستيك الملوث في عام 2020.
اضغط للمتابعة👉
#إعادة_التدوير #الاحتباس_الحراري #البيئة_المغربية #التلوث_البلاستيكي #المغرب #المملكة_المغربية #النفايات_البلاستيكية #تلوث_البحار #تلوث_البيئة #حماية_البيئة
أعلن علماء من جامعة تيومين الحكومية الروسية ابتكار طريقة فعالة لمعالجة أكاسيد الكربون التي تُعتبر من العوامل الرئيسية لظاهرة الاحتباس الحراري، وتحويلها إلى ميثان يمكن استخدامه كوقود ومادة خام للصناعات الكيميائية.
تقوم الطريقة الجديدة على استخدام محفز خاص مصنوع من النيكل والسليلوز، حيث يمكن لهذا المحفز أن يعمل بفعالية في درجات حرارة تقل عن 300 درجة مئوية، ما يقلل من تكاليف الطاقة المطلوبة ويحافظ على خصائص المحفز لفترات طويلة.
وتمكن العلماء من تحقيق تحويل 100% من مخاليط أكاسيد الكربون والهيدروجين إلى ميثان في ظروف المختبر.
اضغط للمتابعة👉
#أكاسيد_الكربون #إيرينا_تشيماكينا #ابتكارات #الاحتباس_الحراري #جامعة_تيومين #روسيا #غاز_الميثان
تقوم الطريقة الجديدة على استخدام محفز خاص مصنوع من النيكل والسليلوز، حيث يمكن لهذا المحفز أن يعمل بفعالية في درجات حرارة تقل عن 300 درجة مئوية، ما يقلل من تكاليف الطاقة المطلوبة ويحافظ على خصائص المحفز لفترات طويلة.
وتمكن العلماء من تحقيق تحويل 100% من مخاليط أكاسيد الكربون والهيدروجين إلى ميثان في ظروف المختبر.
اضغط للمتابعة👉
#أكاسيد_الكربون #إيرينا_تشيماكينا #ابتكارات #الاحتباس_الحراري #جامعة_تيومين #روسيا #غاز_الميثان
أكد تقرير صادر عن منظمة تحليل الطقس العالمي (WWA)، على أن تغير المناخ الناتج عن الأنشطة البشرية زاد من شدة وكثافة الأمطار الموسمية، ما أدى إلى حدوث فيضانات كارثية في عدة دول إفريقية منها الكاميرون، تشاد، النيجر، نيجيريا والسودان في الأشهر الأخيرة.
وتشير الدراسات التي أجراها التقرير، إلى أن الاحتباس الحراري زاد من كثافة هذه الأمطار بنسب تتراوح بين 5% و20% في منطقتي حوض النيجر وبحيرة تشاد.
اضغط للمتابعة👉
#الاحتباس_الحراري #التغيرات_المناخية #السودان #الفيضانات #الكاميرون #المعهد_الملكي_الهولندي_للأرصاد_الجوية #النيجر #تشاد #مناخ #منظمة_تحليل_الطقس_العالمي #نيجيريا
وتشير الدراسات التي أجراها التقرير، إلى أن الاحتباس الحراري زاد من كثافة هذه الأمطار بنسب تتراوح بين 5% و20% في منطقتي حوض النيجر وبحيرة تشاد.
اضغط للمتابعة👉
#الاحتباس_الحراري #التغيرات_المناخية #السودان #الفيضانات #الكاميرون #المعهد_الملكي_الهولندي_للأرصاد_الجوية #النيجر #تشاد #مناخ #منظمة_تحليل_الطقس_العالمي #نيجيريا