تواجه المديرية العامة للأمن الخارجي الفرنسي (DGSE) صعوبات متزايدة في منطقة الساحل الإفريقي، بعد أن فرضت الأنظمة العسكرية الانقلابية قيوداً على أنشطتها.
وذكرت مجلة “جون أفريك” أن الاستخبارات الفرنسية تمر بفترة حرجة، حيث باتت عملياتها مهددة في دول مثل النيجر وبوركينا فاسو.
واتهمت السلطات في النيجر جهاز الاستخبارات الفرنسي بالتورط في تنفيذ مشاريع تخريبية ضد البلاد.
اضغط للمتابعة👉
#إفريقيا #الأمن_الخارجي_الفرنسي #الاستخبارات_الفرنسية #التدخل_الأجنبي #الخارجية_الفرنسية #الساحل_الإفريقي #المجلس_العسكري_في_النيجر #المديرية_العامة_للأمن_الخارجي_الفرنسي #النيجر #بوركينا_فاسو #تمويل_الإرهاب #جماعات_متشددة #فرنسا #محمد_بازوم
وذكرت مجلة “جون أفريك” أن الاستخبارات الفرنسية تمر بفترة حرجة، حيث باتت عملياتها مهددة في دول مثل النيجر وبوركينا فاسو.
واتهمت السلطات في النيجر جهاز الاستخبارات الفرنسي بالتورط في تنفيذ مشاريع تخريبية ضد البلاد.
اضغط للمتابعة👉
#إفريقيا #الأمن_الخارجي_الفرنسي #الاستخبارات_الفرنسية #التدخل_الأجنبي #الخارجية_الفرنسية #الساحل_الإفريقي #المجلس_العسكري_في_النيجر #المديرية_العامة_للأمن_الخارجي_الفرنسي #النيجر #بوركينا_فاسو #تمويل_الإرهاب #جماعات_متشددة #فرنسا #محمد_بازوم