🗯 البابا الأميركي ليو الرابع عشر يُربك المشهد السياسي...هل يصطدم مع ترامب؟

توقع تقرير لموقع "بوليتيكو" أن يُشكّل البابا ليو الرابع عشر، أول بابا أميركي في تاريخ الفاتيكان، تحدياً سياسياً مباشراً للرئيس دونالد ترامب بسبب مواقفه التقدمية المؤيدة للهجرة والعدالة الاجتماعية، ما قد يصطدم مع نهج "أميركا أولاً".

رغم ترحيب ترامب بانتخابه، وصف حليفه ستيف بانون البابا بأنه "أسوأ خيار للمؤيدين الكاثوليك لترامب".

البابا الجديد، واسمه الحقيقي روبرت بريفوست، ولد في شيكاغو عام 1955، ويتقن عدة لغات، وشغل مناصب رفيعة أبرزها رئاسة مجمع الأساقفة بالفاتيكان، ويعرف بدعواته لبناء الجسور وتعزيز السلام العالمي، ما يمنحه نفوذاً روحياً وسياسياً متزايداً.

#البابا_ليو_الرابع_عشر #ترامب 🇺🇸#الفاتيكان🇻🇦 #روبرت_بريفوست

🗯 البابا الجديد يعبر عن أسفه لتراجع الإيمان..

ألقى البابا ليو الرابع عشر عظته الأولى كرئيس للكنسية الكاثوليكية باللغة الإيطالية، في كنيسة سيستينا. في الفاتيكان.

و عبَّر البابا عن أسفه لتراجع الإيمان لحساب "يقينيات أخرى مثل التكنولوجيا والمال والنجاح والسلطة واللذة".

و اعتبر البابا ليو أن "الأماكن التي يُعتبر فيها الإيمان المسيحيّ أمرا عبثيّا ليست قليلة، فهو للضّعفاء وغير الأذكياء، ويفضّلون عليه مجالات أخرى، مثل التّكنولوجيا والمال والنّجاح والسُّلطة والمتعة".

#الفاتيكان #البابا_ليو_الرابع_عشر 🇻🇦