بعد مساعدتها حركات التحرر الوطني النامية في إفريقيا للتخلص من الاستعمار الأوروبي التلقيدي الذي سلب البلدان ثرواتها، تعمل روسيا في الوقت الحالي على مساعدة الدول المتحررة في إعادة بناء قدراتها.
المساعي الروسيّة الحثيثة في هذا الصدد أثارت قلق فرنسا، التي خسرت مستعمراها في القارة السمراء، ما دفع صحيفة "لوموند" الفرنسية إلى نشر تقرير تحدثت فيه عن زيارات متواترة لمبعوثي القيادة العامة في شرق ليبيا برئاسة قائد الجيش العربي الليبي المشير خليفة حفتر، الذي يرتبط بعلاقات وثيقة مع موسكو، إلى دول الساحل تهدف الى تعزيز علاقاتها الديبلوماسية كل من بوركينا فاسو وتشاد والنيجر، التي تربطها أيضاً علاقات جيدة مع روسيا.
اضغط للمتابعة👉
#أخبار_روسيا #أخبار_ليبيا #الاستعمار_الأوروبي #الجيش_العربي_الليبي #خليفة_حفتر #النيجر #بنغازي #بوركينا_فاسو #تشاد #روسيا #صدام_حفتر #ليبيا #محمد_إدريس_ديبي #موسكو
المساعي الروسيّة الحثيثة في هذا الصدد أثارت قلق فرنسا، التي خسرت مستعمراها في القارة السمراء، ما دفع صحيفة "لوموند" الفرنسية إلى نشر تقرير تحدثت فيه عن زيارات متواترة لمبعوثي القيادة العامة في شرق ليبيا برئاسة قائد الجيش العربي الليبي المشير خليفة حفتر، الذي يرتبط بعلاقات وثيقة مع موسكو، إلى دول الساحل تهدف الى تعزيز علاقاتها الديبلوماسية كل من بوركينا فاسو وتشاد والنيجر، التي تربطها أيضاً علاقات جيدة مع روسيا.
اضغط للمتابعة👉
#أخبار_روسيا #أخبار_ليبيا #الاستعمار_الأوروبي #الجيش_العربي_الليبي #خليفة_حفتر #النيجر #بنغازي #بوركينا_فاسو #تشاد #روسيا #صدام_حفتر #ليبيا #محمد_إدريس_ديبي #موسكو