يصادف اليوم ذكرى ثلاثون عاما على رحيل نجم موسيقى الراي الجزائري، الشاب حسني، الذي قُتل في ظروف غامضة وهو في السادسة والعشرين من عمره، تاركا وراءه إرثا في الموسيقى الجزائرية.
وقصة مقتل حسني بدأت بعد أن ترجل من سيارة من نوع “بيجو” بالقرب من منزله في يوم 29 سبتمبر 1994، ولوّح له ثلاثة شبان بالتحية، فاعتقد أنهم من معجبيه الراغبين في التقاط صورة تذكارية، ووفقا للروايات المتداولة، اقترب الأول لمصافحته، وعانقه الثاني مستلاً مسدساً أطلق منه رصاصات أصابت عنقه ورأسه، ثم لاذ الجميع بالفرار.
وتحولت هذه الحادثة إلى واحدة من أشهر جرائم الاغتيال الفني في الجزائر، ولا يزال مرتكبوها مجهولين حتى اليوم.
اضغط للمتابعة👉
#الجزائر #الشاب_حسني #جريمة_قتل #غموض #مدينة_وهران #مشاهير #موسيقى_الراي_الجزائرية
وقصة مقتل حسني بدأت بعد أن ترجل من سيارة من نوع “بيجو” بالقرب من منزله في يوم 29 سبتمبر 1994، ولوّح له ثلاثة شبان بالتحية، فاعتقد أنهم من معجبيه الراغبين في التقاط صورة تذكارية، ووفقا للروايات المتداولة، اقترب الأول لمصافحته، وعانقه الثاني مستلاً مسدساً أطلق منه رصاصات أصابت عنقه ورأسه، ثم لاذ الجميع بالفرار.
وتحولت هذه الحادثة إلى واحدة من أشهر جرائم الاغتيال الفني في الجزائر، ولا يزال مرتكبوها مجهولين حتى اليوم.
اضغط للمتابعة👉
#الجزائر #الشاب_حسني #جريمة_قتل #غموض #مدينة_وهران #مشاهير #موسيقى_الراي_الجزائرية