أفادت تقارير باندلاع اشتباكات مسلحة قرب الحدود الشمالية مع الجزائر، حيث واجه الجيش في مالي مجموعات انفصالية تقودها حركة أزواد.
وتأتي هذه المواجهات في سياق حملة عسكرية جديدة أطلقها الجيش يوم الأربعاء ضد البلدة الحدودية تنزاواتن.
وبين مصدر عسكري لوكالة فرانس برس أن القوات المسلحة مستمرة في جهودها لتأمين الأراضي الوطنية، بينما وصف شاهد الوضع الأمني بأنه بدأ مع انتشار شائعات عن هجمات للجيش، ما دفع العديد من المدنيين للجوء إلى الجزائر، ومع سماع إطلاق نار “تأكدنا أن الجيش يشتبك مع مسلحي الحركات الانفصالية”.
وفقدت الجماعات الانفصالية، التي تهيمن عليها قبائل الطوارق، السيطرة على عدة مناطق في شمال مالي بنهاية العام الماضي إثر عملية عسكرية كبيرة شنها الجيش، توجت بالسيطرة على مدينة كيدال، المعقل التقليدي للانفصاليين.
اضغط للمتابعة👉
#مالي #الجزائر #الجيش_المالي #انفصاليين #حركة_أزواد #قبائل_الطوارق #منطقة_أزواد
وتأتي هذه المواجهات في سياق حملة عسكرية جديدة أطلقها الجيش يوم الأربعاء ضد البلدة الحدودية تنزاواتن.
وبين مصدر عسكري لوكالة فرانس برس أن القوات المسلحة مستمرة في جهودها لتأمين الأراضي الوطنية، بينما وصف شاهد الوضع الأمني بأنه بدأ مع انتشار شائعات عن هجمات للجيش، ما دفع العديد من المدنيين للجوء إلى الجزائر، ومع سماع إطلاق نار “تأكدنا أن الجيش يشتبك مع مسلحي الحركات الانفصالية”.
وفقدت الجماعات الانفصالية، التي تهيمن عليها قبائل الطوارق، السيطرة على عدة مناطق في شمال مالي بنهاية العام الماضي إثر عملية عسكرية كبيرة شنها الجيش، توجت بالسيطرة على مدينة كيدال، المعقل التقليدي للانفصاليين.
اضغط للمتابعة👉
#مالي #الجزائر #الجيش_المالي #انفصاليين #حركة_أزواد #قبائل_الطوارق #منطقة_أزواد