‎أخبار شمال إفريقيا / Northern Africa News
21.2K subscribers
18.3K photos
3.69K videos
1 file
6.98K links
-‏أنشئت هذه القناة من قبل صحفيين مستقلين من مختلف البلدان.
-‏نجمع الآراء المختلفة حتى تتمكنوا من استخلاص إستنتاجاتكم الخاصة.

https://nan.media/
https://www.facebook.com/northafricannews
https://www.instagram.com/northafricanews
Download Telegram
في ذكرى تحرير شبه جزيرة سيناء، سلطت وسائل الإعلام المصرية الضوء على ما قالت إنها “جرائم ارتكبها الجيش الإسرائيلي” خلال احتلاله سيناء، ولا سيما في مدينة رفح المصرية.

وكشف تقرير لصحيفة “الشروق” المصرية، سلسلة الأحداث المريرة التي شهدتها مدينة رفح خلال فترة الاحتلال الإسرائيلي، بين حرب النكسة وحرب التحرير والتهجير والأحلام الاستيطانية وصولا إلى فرحة التحرير وخروج المستوطنين.

وأشار التقرير إلى خطط إسرائيلية لبناء مستوطنة كبرى في سيناء بهدف عزل قطاع غزة عن مصر، وأوضح أن أرئيل شارون القيادي الإسرائيلي تمكن من تهجير نحو 5000 بدوي من قبائل الرميلات عام 1972 لصالح بناء مستوطنة ياميت.

ورغم مرور أشهر قليلة على تهجير البدو، لم يتم بناء بيت واحد، ومع انطلاق حرب أكتوبر 1973، بدأ العد التنازلي لانتهاء الوجود الإسرائيلي في سيناء.

وفي عام 1975، وضعت إسرائيل أساسات مستوطنة ياميت التي اتسعت لتصبح موطناً لآلاف المستوطنين ذوي الأفكار المتطرفة، وأيضا من الفقراء الذين يستغلون رخص الإقامة بها.

وذكر كتاب الجدار الحديدي بين إسرائيل والعرب، أن شارون وضع عراقيل لتسليم رفح من بينها مطالبة الحكومة المصرية بـ80 مليون دولار ثمناً للبيوت المقامة على ياميت، الأمر الذي لم تتجاوب معه الحكومة المصرية ليكون هدم المستوطنة الخيار الوحيد بيد الإسرائيليين.

وفي عام 1982، تم إخلاء مستوطنة ياميت بعد مقاومة بعض المستوطنين، وهدمت كافة المنازل وتحويلها إلى ركام ولم يبقى من أطلالها سوى بقايا معبد يهودي، مما جعل رفح تعود مصرية كما كانت.

#أخبار_مصر #أرئيل_شارون #إسرائيل #تاريخ_مصر #سيناء #مدينة_رفح #مستوطنة_ياميت #مصر
اكتشفت وزارة السياحة والآثار المصرية بقايا مبنى أثري في منطقة شمال سيناء، يرجع تاريخه إلى عهد الملك تحتمس الثالث من الأسرة الـ18 في عصر الدولة الحديثة.

وفقاً للبيان الصادر عن الوزارة، نجحت البعثة الأثرية المصرية في كشف هذا الصرح المهم أثناء أعمال التنقيب في موقع آثار تل حبوة (ثارو)، ضمن مشروع تنمية سيناء.

ويوضح البيان أن المبنى الأثري كان مشيداً من الطوب اللبن، ويبدو أنه كان جزءاً من استراحات أو قصور ملكية في المنطقة.

وقد اكتُشِفَت في المبنى صالتان مستطيلتان متتاليتان، إضافة إلى عدة غرف وصالات أخرى ملحقة به، مع بوابة رئيسية من الشمال تؤدي إلى الصالة الأولى.

ووفقاً للتحليلات أولية، يعود تاريخ هذا المبنى إلى العصر الذي حكم فيه الملك تحتمس الثالث، ويُعتقد أنه كان يستخدم كاستراحة ملكية نظراً لتخطيطه المعماري الراقي وندرة الكسرات الفخارية داخله.

وأعرب الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية، محمد خالد، عن أهمية هذا الاكتشاف، الذي يُسلط الضوء على جوانب جديدة من التاريخ العسكري لمصر خلال عصر الدولة الحديثة، خاصة في منطقة سيناء.

#آثار #آثار_مصر #أخبار_مصر #السياحة_في_مصر #الملك_تحتمس_الثالث #تاريخ_مصر #سيناء #مصر
باع دار “كريستيز” للمزادات في لندن مجموعة نصوص طقسية مسيحية مكتوبة باللغة القبطية، تُعرف باسم “كروسبي شوين”، بمبلغ 3.06 ملايين جنيه إسترليني.

وتعود المخطوطة المصرية “كروسبي شوين” إلى فجر المسيحية، وتعتبر واحدة من أقدم الكتب الموجودة في العالم حالياً.

ويقدر عمرها بما بين 250 و350 ميلادية، وقد كتبت في أحد أقدم الأديرة المسيحية، وتضم المخطوطة، التي تحتوي على 104 صفحات (52 ورقة)، رسالة بطرس الأولى وسفر يونان.

واكتشفت المخطوطة في مصر في خمسينيات القرن الماضي، واحتفظت بها جامعة مسيسيبي حتى عام 1981، حين حصل عليها جامع المخطوطات النرويجي مارتن شوين في عام 1988.

#أخبار_مصر #اللغة_القبطية #تاريخ_مصر #دار_كريستيز_للمزادات #رسالة_بطرس_الأولى #سفر_يونان #كتاب_مقدس #لندن #مخطوطة_ساسون #مصر #نيويورك
حقق مركز الحفريات الفقارية بجامعة المنصورة إنجازاً عالمياً بدخوله موسوعة غينيس للأرقام القياسية، واكتشف المركز أصغر حفرية لحوت قديم من العائلة الملكية البحرية.

وتعود الحفرية، التي أُطلق عليها اسم “توتسيتس”، إلى 41 مليون سنة، وتمت تسميتها تكريماً للملك توت عنخ آمون.

وكشف الدكتور هشام سلام، رئيس قسم الحفريات الفقارية بجامعة المنصورة، أن الحفرية اكتشفت في عام 2018، وبعد إجراء الفحوصات والأبحاث العلمية، تبيّن أنها تعود لحوت صغير من سلالة الحيتان الملكية.
اضغط للمتابعة👉

#آثار_مصر #إنجازات_مصرية #اكتشاف_علمي #المنصورة #تاريخ_مصر #توت_عنخ_آمون #جامعة_المنصورة #حفريات_فقارية #مصر #موسوعة_غينيس