أثار حادث رفض عميد كلية العلوم تكريم طالبة متفوقة بالمدرسة العليا للتكنولوجيا بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، بسبب ارتدائها الكوفية الفلسطينية، جدلا واسعا في المغرب.
وقعت الحادثة خلال حفل تسليم الجوائز للطلاب المتفوقين، ودفعت بالجمهور والطلبة إلى رد فعل قوي، حيث رأى الكثيرون في هذا التصرف تقييدا لحرية التعبير ومخالفة للموقف الوطني المغربي الداعم للقضية الفلسطينية.
على الرغم من محاولات العميد إجبار الطالبة على نزع الكوفية، إلا أنه اضطر للانسحاب من الحفل تحت ضغط الاستياء العام، ليتمكن مدير المدرسة من تدارك الموقف وتكريم الطالبة.
وألقت هذه الحادثة الضوء على تنامي الحراك الطلابي في المغرب الذي يرفض التطبيع الأكاديمي مع إسرائيل ويدعو إلى تعزيز التضامن مع فلسطين.
اضغط للمتابعة👉
#الدار_البيضاء #القضية_الفلسطينية #الكوفية_الفلسطينية #المغرب #تطبيع #جامعة_الحسن_الثاني #فلسطين
وقعت الحادثة خلال حفل تسليم الجوائز للطلاب المتفوقين، ودفعت بالجمهور والطلبة إلى رد فعل قوي، حيث رأى الكثيرون في هذا التصرف تقييدا لحرية التعبير ومخالفة للموقف الوطني المغربي الداعم للقضية الفلسطينية.
على الرغم من محاولات العميد إجبار الطالبة على نزع الكوفية، إلا أنه اضطر للانسحاب من الحفل تحت ضغط الاستياء العام، ليتمكن مدير المدرسة من تدارك الموقف وتكريم الطالبة.
وألقت هذه الحادثة الضوء على تنامي الحراك الطلابي في المغرب الذي يرفض التطبيع الأكاديمي مع إسرائيل ويدعو إلى تعزيز التضامن مع فلسطين.
اضغط للمتابعة👉
#الدار_البيضاء #القضية_الفلسطينية #الكوفية_الفلسطينية #المغرب #تطبيع #جامعة_الحسن_الثاني #فلسطين