أثارت البعثة الجزائرية المشاركة في أولمبياد باريس 2024 اهتمام وسائل الإعلام والحضور في حفل الافتتاح عندما قاموا بإلقاء الزهور في نهر السين عند الجسر الذي شهد مقتل متظاهرين جزائريين في 17 أكتوبر 1961.
وجاءت هذه الحركة كإحياء لذكرى شهداء تلك المجزرة التي ارتكبتها الشرطة الفرنسية، حيث قتلت المئات من المتظاهرين الجزائريين السلميين عن طريق إطلاق النار أو إغراقهم في نهر السين.
ورغم الأجواء الاحتفالية التي جمعت نحو 300 ألف متفرج على ضفاف النهر للاحتفال بالثقافة الفرنسية، لفتت هذه الحركة الرمزية الأنظار وأثارت تفاعلاً كبيراً.
اضغط للمتابعة👉
#أولمبياد_باريس_2024 #إيمانويل_ماكرون #الجزائر #الشرطة_الفرنسية #تيدي_رينير #فرنسا #ماري_جوزيه #نهر_السين
وجاءت هذه الحركة كإحياء لذكرى شهداء تلك المجزرة التي ارتكبتها الشرطة الفرنسية، حيث قتلت المئات من المتظاهرين الجزائريين السلميين عن طريق إطلاق النار أو إغراقهم في نهر السين.
ورغم الأجواء الاحتفالية التي جمعت نحو 300 ألف متفرج على ضفاف النهر للاحتفال بالثقافة الفرنسية، لفتت هذه الحركة الرمزية الأنظار وأثارت تفاعلاً كبيراً.
اضغط للمتابعة👉
#أولمبياد_باريس_2024 #إيمانويل_ماكرون #الجزائر #الشرطة_الفرنسية #تيدي_رينير #فرنسا #ماري_جوزيه #نهر_السين