أعلنت حكومة مالي حالة طوارئ وطنية بعد أن شهدت البلاد أمطاراً غزيرة تسببت في فيضانات أودت بحياة 30 شخصاً.

ووفقاً لبيان الحكومة الذي نُشر أمس، فقد تأثر حوالي 47.374 شخصاً بالفيضانات في مختلف أنحاء البلاد، من بينهم 4.639 شخصاً في العاصمة باماكو، وكانت مدينة غاو في الشمال الأكثر تضرراً، حيث تضرر 9.936 شخصاً.

يُذكر أن الأمطار الغزيرة التي هطلت على منطقة الساحل لم تقتصر آثارها على مالي فقط، بل امتدت إلى النيجر المجاورة حيث لقي 217 شخصاً حتفهم، وإلى تشاد التي شهدت أيضاً وفاة عشرات الأشخاص بسبب الفيضانات.
اضغط للمتابعة👉

#مالي #أمطارا_غزيرة #النيجر #باماكو #تشاد #حالة_طوارئ #غاو #فيضانات

دعا المرصد التونسي للمياه إلى إعلان حالة طوارئ مائية في البلاد، وذلك بعد تسجيل تراجع ملحوظ في مخزون السدود بنسبة 23.2% خلال الأسبوع الأخير من أغسطس 2024.

وأفاد المرصد في بيان، استناداً إلى تقرير نشرته صحيفة “الصباح” التونسية، بأن مخزون السدود بلغ 545.683 مليون متر مكعب، مقارنة بـ686.328 مليون متر مكعب في نفس الفترة من العام الماضي.

ويأتي هذا التحذير في ظل تزايد القلق بشأن ندرة المياه، خاصة في وقت يتباطأ فيه النمو الاقتصادي في تونس، فقد أعلن المعهد الوطني للإحصاء في مايو الماضي أن النمو الاقتصادي تباطأ إلى 0.2% في الربع الأول من العام الجاري، مقارنة بـ1.1% في نفس الفترة من العام الماضي.
اضغط للمتابعة👉

#أخبار_تونس #التضخم #الجفاف #المرصد_التونسي_للمياه #المياه #النمو_الاقتصادي #تونس #حالة_طوارئ #فيتش_سوليوشنز

تصاعدت الدعوات في تونس لإعلان حالة “طوارئ مائية” على الرغم من الأمطار الأخيرة التي هطلت في العديد من المدن والولايات.

وأوضح الخبير في التنمية والموارد المائية، حسين الرحيلي، أن نقص المياه في السدود يعود إلى عدم وصول التساقطات الغزيرة إلى مناطق السدود في أقصى الشمال والشمال الغربي، مما أدى إلى تراجع مخزون السدود إلى 475 مليون متر مكعب، وهي أدنى كمية مسجلة منذ 30 إلى 40 عاماً.

وأشار الرحيلي إلى أن المياه المستهلكة يومياً من السدود في 13 ولاية تبلغ حوالي مليون متر مكعب، بينما الإيرادات من مياه الأمطار لا تكاد تذكر، مما ساهم في تراجع مخزون المياه.
اضغط للمتابعة👉

#الأمطار #التغيرات_المناخية #السدود #المرصد_الوطني_للفلاحة #المياه #تونس #حالة_طوارئ_مائية #حسين_الرحيلي #سد_المصري