تراجعت أسعار حديد التسليح في مصر بشكل ملحوظ، مسجلة انخفاضاً بنسبة 58.6% منذ بداية العام 2024، لتصل إلى 21.8 ألف جنيه للطن من المصنع.
ويأتي هذا الانخفاض في أعقاب تعويم الجنيه المصري وتراجع سعر الدولار منذ السادس من مارس الماضي، ما أثر إيجابياً على تكاليف الإنتاج المحلية.
وأوضح رئيس شركة رويال ستيل، خالد الرفاعي، المتخصصة في تجارة حديد التسليح، أن الأسعار شهدت انخفاضا واضحا، بعد أن شهدت قفزة في الأسعار نهاية يناير الماضي إثر زيادات متتالية أقرتها المصانع.
ويترقب الوكلاء والشركات التجارية في ظل الانخفاض الحالي، تراجعاً أكبر في الأسعار، خصوصاً بعد إعلان الحكومة المصرية استقبال دفعات جديدة من استثمارات رأس الحكمة، التي تُقدر قيمتها بـ35 مليار دولار التي ستعزز من قيمة الجنيه المصري.
ورغم هذه التوقعات، أعلنت مصانع الحديد المصرية تثبيت أسعارها لشهر مايو عند مستويات أبريل، ما أثر سلبا على المبيعات وزاد من أسعار البيع للمستهلكين بنحو 500 جنيه فوق سعر المصنع.
وربط نائب رئيس مجموعة الجارحي للصلب، أشرف الجارحي، إمكانية تراجع الأسعار مستقبلاً بانخفاض أسعار الصرف، مشيراً إلى أن الصناعة تعتمد بشكل كبير على استيراد الخامات، وكلما تحسن سعر الصرف، قلت التكاليف.
من جانب آخر، سجلت مصر زيادة قياسية في صادرات حديد التسليح بنهاية العام الماضي، مع نمو في العائدات بنسبة 65%، لتصل إلى 2.3 مليار دولار.
وتأتي هذه الزيادة في الصادرات في ظل توجيه المصانع جزءا كبيراً من الإنتاج نحو السوق الخارجي لجمع العملة الصعبة اللازمة لاستيراد المواد الخام.
يذكر أن رأس الحكمة مشروع يهدف إلى تطوير وتنمية منطقة على ساحل البحر المتوسط شمالي مصر، بشراكة استثمارية مع الإمارات، ويُعتبر أكبر صفقة استثمار أجنبي مباشر في تاريخ مصر.
وسيكون لمصر 35% من أرباح المشروع، وسيشمل أحياء سكنية، وفنادق عالمية، ومنتجعات سياحية، ومشروعات ترفيهية، ومناطق حرة، ومنطقة مركزية للمال والأعمال.
#أخبار_مصر #تعويم_الجنيه #حديد_التسليح #مشروع_رأس_الحكمة #مصر #مواد_بناء
ويأتي هذا الانخفاض في أعقاب تعويم الجنيه المصري وتراجع سعر الدولار منذ السادس من مارس الماضي، ما أثر إيجابياً على تكاليف الإنتاج المحلية.
وأوضح رئيس شركة رويال ستيل، خالد الرفاعي، المتخصصة في تجارة حديد التسليح، أن الأسعار شهدت انخفاضا واضحا، بعد أن شهدت قفزة في الأسعار نهاية يناير الماضي إثر زيادات متتالية أقرتها المصانع.
ويترقب الوكلاء والشركات التجارية في ظل الانخفاض الحالي، تراجعاً أكبر في الأسعار، خصوصاً بعد إعلان الحكومة المصرية استقبال دفعات جديدة من استثمارات رأس الحكمة، التي تُقدر قيمتها بـ35 مليار دولار التي ستعزز من قيمة الجنيه المصري.
ورغم هذه التوقعات، أعلنت مصانع الحديد المصرية تثبيت أسعارها لشهر مايو عند مستويات أبريل، ما أثر سلبا على المبيعات وزاد من أسعار البيع للمستهلكين بنحو 500 جنيه فوق سعر المصنع.
وربط نائب رئيس مجموعة الجارحي للصلب، أشرف الجارحي، إمكانية تراجع الأسعار مستقبلاً بانخفاض أسعار الصرف، مشيراً إلى أن الصناعة تعتمد بشكل كبير على استيراد الخامات، وكلما تحسن سعر الصرف، قلت التكاليف.
من جانب آخر، سجلت مصر زيادة قياسية في صادرات حديد التسليح بنهاية العام الماضي، مع نمو في العائدات بنسبة 65%، لتصل إلى 2.3 مليار دولار.
وتأتي هذه الزيادة في الصادرات في ظل توجيه المصانع جزءا كبيراً من الإنتاج نحو السوق الخارجي لجمع العملة الصعبة اللازمة لاستيراد المواد الخام.
يذكر أن رأس الحكمة مشروع يهدف إلى تطوير وتنمية منطقة على ساحل البحر المتوسط شمالي مصر، بشراكة استثمارية مع الإمارات، ويُعتبر أكبر صفقة استثمار أجنبي مباشر في تاريخ مصر.
وسيكون لمصر 35% من أرباح المشروع، وسيشمل أحياء سكنية، وفنادق عالمية، ومنتجعات سياحية، ومشروعات ترفيهية، ومناطق حرة، ومنطقة مركزية للمال والأعمال.
#أخبار_مصر #تعويم_الجنيه #حديد_التسليح #مشروع_رأس_الحكمة #مصر #مواد_بناء
أعلنت شركة “توسيالي الجزائر” للحديد والصلب عن إنجاز تاريخي بتصدير أول شحنة ضخمة من الألواح الفولاذية من الجزائر، والتي بلغت 25 ألف طن.
ويعد هذا التصدير الأول من نوعه في تاريخ البلاد، ويأتي في إطار تعزيز الصناعات الجزائرية وتوسيع نطاقها على المستوى الدولي.
وأوضحت الشركة، التي تعد ثمرة شراكة جزائرية تركية، في بيان صحفي أن الشحنة تم تصديرها خلال شهر أغسطس الجاري.
وأشارت إلى أنها قامت بعملية تصدير مشابهة في مايو الماضي، مما يعكس تطور الإنتاج الصناعي في البلاد.
وفي سياق آخر، كانت “توسيالي الجزائر” قد وقعت بروتوكول تفاهم مع شركة “سوناطراك” الجزائرية في يوليو الماضي، بهدف دراسة إمكانية إنتاج الهيدروجين الأخضر باستخدام الطاقات المتجددة.
اضغط للمتابعة👉
#الجزائر #الغاز_الطبيعي #تركيا #توسيالي_الجزائر #حديد #سوناطراك #طاقات_متجددة #فولاذ
ويعد هذا التصدير الأول من نوعه في تاريخ البلاد، ويأتي في إطار تعزيز الصناعات الجزائرية وتوسيع نطاقها على المستوى الدولي.
وأوضحت الشركة، التي تعد ثمرة شراكة جزائرية تركية، في بيان صحفي أن الشحنة تم تصديرها خلال شهر أغسطس الجاري.
وأشارت إلى أنها قامت بعملية تصدير مشابهة في مايو الماضي، مما يعكس تطور الإنتاج الصناعي في البلاد.
وفي سياق آخر، كانت “توسيالي الجزائر” قد وقعت بروتوكول تفاهم مع شركة “سوناطراك” الجزائرية في يوليو الماضي، بهدف دراسة إمكانية إنتاج الهيدروجين الأخضر باستخدام الطاقات المتجددة.
اضغط للمتابعة👉
#الجزائر #الغاز_الطبيعي #تركيا #توسيالي_الجزائر #حديد #سوناطراك #طاقات_متجددة #فولاذ