أثارت وفاة الباحثة المصرية، ريم حامد، في العاصمة الفرنسية باريس، موجة من الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وكانت ريم تعكف على دراستها للدكتوراه، حيث توفيت تحت ظروف غامضة، وأثارت استغاثاتها المنشورة عبر حسابها الشخصي بموقع “فيسبوك” الكثير من التكهنات حول أسباب وفاتها.
وأشارت ريم في منشوراتها الأخيرة إلى شعورها بالمراقبة والتجسس، مطالبة بتدخل الجهات المعنية لحمايتها، وبحسب ما ورد، فإنها كانت تعاني من ضغوطات مستمرة وتلقت تهديدات بالتعرض للأذى، مما أثار الشكوك حول علاقة تلك الضغوطات بوفاتها.
الخبر وجد صدى واسع بين المستخدمين عبر هاشتاغ “#ريم_حامد_اتقتلت”، حيث تبادل النشطاء النقاشات حول الأسباب المحتملة لمقتلها، مستشهدين برفضها المزعوم للتعاون مع جهات لم تحددها بالاسم في منشوراتها.
اضغط للمتابعة👉
#أخبار_مصر #باريس #تجسس #ريم_حامد #فرنسا #مصر #مواقع_التواصل_الاجتماعي
وكانت ريم تعكف على دراستها للدكتوراه، حيث توفيت تحت ظروف غامضة، وأثارت استغاثاتها المنشورة عبر حسابها الشخصي بموقع “فيسبوك” الكثير من التكهنات حول أسباب وفاتها.
وأشارت ريم في منشوراتها الأخيرة إلى شعورها بالمراقبة والتجسس، مطالبة بتدخل الجهات المعنية لحمايتها، وبحسب ما ورد، فإنها كانت تعاني من ضغوطات مستمرة وتلقت تهديدات بالتعرض للأذى، مما أثار الشكوك حول علاقة تلك الضغوطات بوفاتها.
الخبر وجد صدى واسع بين المستخدمين عبر هاشتاغ “#ريم_حامد_اتقتلت”، حيث تبادل النشطاء النقاشات حول الأسباب المحتملة لمقتلها، مستشهدين برفضها المزعوم للتعاون مع جهات لم تحددها بالاسم في منشوراتها.
اضغط للمتابعة👉
#أخبار_مصر #باريس #تجسس #ريم_حامد #فرنسا #مصر #مواقع_التواصل_الاجتماعي