انطلقت، أمس الخميس، جولة جديدة من المحادثات بين حكومة جنوب السودان والجماعات المسلحة غير الموقعة على اتفاق السلام لعام 2018، في العاصمة الكينية نيروبي.
وأبدى زعيم “الحركة الشعبية لتحرير السودان” باقان أموم، نيابة عن المجموعات غير الموقعة، قلقاً عميقاً من “انزلاق جنوب السودان نحو الفوضى والانهيار.”
وشدد أموم على دورهم التاريخي كمؤسسين لهذه الأمة، داعيا إلى “حوار جاد وإيجابي” لتخطي “الكراهية” وتحقيق السلام، ووصف الجولة بأنها “فرصة أخيرة” لإنقاذ البلاد.
كما أكد الرئيس سلفا كير التزام حكومته “بروح الانفتاح وحسن النية” في هذه المفاوضات، معربا عن أمله في مشاركة حقيقية من قبل المجموعات المسلحة في مسار السلام.
ونص اتفاق 2018 على تشكيل حكومة وحدة وطنية تضم كير رئيساً وخصمه رياك مشار نائباً للرئيس، لكن الصراعات المستمرة على السلطة بين الرجلين، أعاقت تنفيذ الاتفاق، وشعلت العنف وأزمة اقتصادية خانقة.
وتوقفت المفاوضات منذ توقيع اتفاق وقف إطلاق النار عام 2020، بسبب اتهامات حكومة جنوب السودان جوبا للمتمردين باستغلالها “للتسويف والتجهيز للحرب”.
وفي أواخر عام 2023، طلبت جوبا من كينيا إعادة التوسط في المحادثات، فتم تكليف رئيس أركان الجيش المتقاعد لازاروس سومبييو بالمهمة.
يُشار إلى أن سومبييو لعب دوراً محورياً في التوصل إلى اتفاق السلام بين السودان ومتمردي جنوب السودان عام 2005، ممهداً الطريق لاستقلال جنوب السودان بعد ست سنوات.
وتضم جماعات المعارضة المشاركة في المفاوضات الحالية “الجبهة المتحدة لجنوب السودان” و”الحركة الشعبية لتحرير السودان” و”الحركة الشعبية لجنوب السودان” و”جبهة الإنقاذ الوطني – مجلس قيادة الثورة”.
يذكر أن الصراع الدائر بين القوات الحكومية وقوى المعارضة. بدأ في 15 ديسمبر 2013، وله جذور عرقية وسياسية، حيث تورطت قبيلتي الدينكا والنوير بشكل كبير في الحرب الأهلية، واتُهم الرئيس سلفا كير، الذي ينتمي إلى قبيلة الدينكا، بمحاولة القضاء على المعارضة السياسية داخل حزبه، ما أدى إلى اندلاع القتال.
#أخبار_جنوب_السودان #الحركة_الشعبية_لتحرير_السودان #جنوب_السودان #سلفا_كير #كينيا #نيروبي
وأبدى زعيم “الحركة الشعبية لتحرير السودان” باقان أموم، نيابة عن المجموعات غير الموقعة، قلقاً عميقاً من “انزلاق جنوب السودان نحو الفوضى والانهيار.”
وشدد أموم على دورهم التاريخي كمؤسسين لهذه الأمة، داعيا إلى “حوار جاد وإيجابي” لتخطي “الكراهية” وتحقيق السلام، ووصف الجولة بأنها “فرصة أخيرة” لإنقاذ البلاد.
كما أكد الرئيس سلفا كير التزام حكومته “بروح الانفتاح وحسن النية” في هذه المفاوضات، معربا عن أمله في مشاركة حقيقية من قبل المجموعات المسلحة في مسار السلام.
ونص اتفاق 2018 على تشكيل حكومة وحدة وطنية تضم كير رئيساً وخصمه رياك مشار نائباً للرئيس، لكن الصراعات المستمرة على السلطة بين الرجلين، أعاقت تنفيذ الاتفاق، وشعلت العنف وأزمة اقتصادية خانقة.
وتوقفت المفاوضات منذ توقيع اتفاق وقف إطلاق النار عام 2020، بسبب اتهامات حكومة جنوب السودان جوبا للمتمردين باستغلالها “للتسويف والتجهيز للحرب”.
وفي أواخر عام 2023، طلبت جوبا من كينيا إعادة التوسط في المحادثات، فتم تكليف رئيس أركان الجيش المتقاعد لازاروس سومبييو بالمهمة.
يُشار إلى أن سومبييو لعب دوراً محورياً في التوصل إلى اتفاق السلام بين السودان ومتمردي جنوب السودان عام 2005، ممهداً الطريق لاستقلال جنوب السودان بعد ست سنوات.
وتضم جماعات المعارضة المشاركة في المفاوضات الحالية “الجبهة المتحدة لجنوب السودان” و”الحركة الشعبية لتحرير السودان” و”الحركة الشعبية لجنوب السودان” و”جبهة الإنقاذ الوطني – مجلس قيادة الثورة”.
يذكر أن الصراع الدائر بين القوات الحكومية وقوى المعارضة. بدأ في 15 ديسمبر 2013، وله جذور عرقية وسياسية، حيث تورطت قبيلتي الدينكا والنوير بشكل كبير في الحرب الأهلية، واتُهم الرئيس سلفا كير، الذي ينتمي إلى قبيلة الدينكا، بمحاولة القضاء على المعارضة السياسية داخل حزبه، ما أدى إلى اندلاع القتال.
#أخبار_جنوب_السودان #الحركة_الشعبية_لتحرير_السودان #جنوب_السودان #سلفا_كير #كينيا #نيروبي
أعلن مكتب الرئيس سلفاكير ميارديت عن تأجيل الانتخابات الوطنية المرتقبة لمدة عامين إضافيين، في خطوة تسعى لتعزيز السلام والاستقرار في البلاد.
وأشار الإعلان الذي جاء عبر منصات التواصل الاجتماعي، إلى أن الانتخابات التي كانت مقررة أصلاً في ديسمبر 2024، ستُجرى الآن في 22 ديسمبر 2026.
ويأتي هذا التأجيل في ظل الحاجة لإكمال مهام أساسية قبل إجراء الانتخابات، حيث تعكف الحكومة على تعزيز الاستقرار ودعم العملية الانتقالية في البلاد، التي شهدت سنوات من النزاع الأهلي.
وأكد رئيس جنوب السودان خلال حضوره قمة إيغاد في عنتيبي بأوغندا، أن التمديد يعكس التزام الحكومة بتحقيق سلام دائم ومستدام، خاصة بعد الاتفاق الذي تم التوصل إليه في 2018 والذي أنهى الصراع الممتد لخمس سنوات.
اضغط للمتابعة👉
#أخبار_جنوب_السودان #أوغندا #الانتخابات_الوطنية_في_جنوب_السودان #جنوب_السودان #سلفا_كير #سلفاكير_ميارديت #عنتيبي
وأشار الإعلان الذي جاء عبر منصات التواصل الاجتماعي، إلى أن الانتخابات التي كانت مقررة أصلاً في ديسمبر 2024، ستُجرى الآن في 22 ديسمبر 2026.
ويأتي هذا التأجيل في ظل الحاجة لإكمال مهام أساسية قبل إجراء الانتخابات، حيث تعكف الحكومة على تعزيز الاستقرار ودعم العملية الانتقالية في البلاد، التي شهدت سنوات من النزاع الأهلي.
وأكد رئيس جنوب السودان خلال حضوره قمة إيغاد في عنتيبي بأوغندا، أن التمديد يعكس التزام الحكومة بتحقيق سلام دائم ومستدام، خاصة بعد الاتفاق الذي تم التوصل إليه في 2018 والذي أنهى الصراع الممتد لخمس سنوات.
اضغط للمتابعة👉
#أخبار_جنوب_السودان #أوغندا #الانتخابات_الوطنية_في_جنوب_السودان #جنوب_السودان #سلفا_كير #سلفاكير_ميارديت #عنتيبي
وقع رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان عبد الفتاح البرهان، ونظيره سلفا كير ميارديت، رئيس جمهورية جنوب السودان، اتفاقا يوم أمس الاثنين لإعادة تشغيل ضخ نفط جنوب السودان.
وجاء الاتفاق خلال جلسة مباحثات مكثفة أُجريت في قصر الضيافة بالعاصمة جوبا، وأسفر التوقيع على تشكيل لجنة مشتركة من البلدين تُعنى بوضع خطة تشغيلية شاملة لضمان استئناف الضخ بكفاءة وفعالية.
اضغط للمتابعة👉
#السودان #المساعدات_الإنسانية #النفط #جنوب_السودان #جوبا #سلفا_كير_ميارديت #عبد_الفتاح_البرهان #كردفان #مجلس_السيادة_الانتقالي_السوداني #مطار_جوبا_الدولي
وجاء الاتفاق خلال جلسة مباحثات مكثفة أُجريت في قصر الضيافة بالعاصمة جوبا، وأسفر التوقيع على تشكيل لجنة مشتركة من البلدين تُعنى بوضع خطة تشغيلية شاملة لضمان استئناف الضخ بكفاءة وفعالية.
اضغط للمتابعة👉
#السودان #المساعدات_الإنسانية #النفط #جنوب_السودان #جوبا #سلفا_كير_ميارديت #عبد_الفتاح_البرهان #كردفان #مجلس_السيادة_الانتقالي_السوداني #مطار_جوبا_الدولي