كشفت وكالة ناسا الفضائية عن تلقي الأرض إشارة ليزرية من مسافة تبلغ 226 مليون كم،حيث تم إرسالها بواسطة مركبة الفضاء “سايكي”.

ووصلت الإشارة إلى الأرض من مركبة الفضاء، التي تستهدف استكشاف كويكب “سايكي 16″، المعروف بتركيبته المعدنية الفريدة.

وتم تجهيز المركبة بجهاز الإرسال والاستقبال للاتصالات الضوئية في الفضاء العميق (DSOC)، الذي يسمح بالتواصل عبر مسافات شاسعة بين الكواكب، ويتجاوز بذلك الطرق التقليدية للاتصالات الراديوية.

وتأتي هذه الرسالة الليزرية كجزء من مهمة ناسا لاختبار وتعزيز قدرات الاتصال الفضائي، وتهدف إلى توفير بيانات أسرع وأكثر كفاءة مقارنة بالطرق الحالية.

ونجحت المركبة “سايكي” في ديسمبر 2023، في إرسال بيانات بسرعة 267 ميغابت في الثانية خلال اختباراتها الأولية على بعد 19 مليون ميل.
اضغط للمتابعة👇

#الأرض #الشمس #القمر #المريخ #علوم_الفضاء #ليزر #مسبار_سايكي #وكالة_ناسا_الفضائية

كشفت دراسة حديثة عن وجود “كوكب مدفون” في أعماق الأرض، يُعتقد أنه لعب دوراً محورياً في تشكل قمر الأرض.

وتشير الدراسة التي اعتمدت على تحليل عينات من خامات معدنية من أعماق القمر، إلى أنّ هذا “الكوكب المدفون” – الذي أطلق عليه اسم “ثيا” – كان بحجم المريخ، وقد اصطدم بالأرض قبل حوالي 4.5 مليار سنة.

ونتج عن هذا الاصطدام الكارثي تحطّم “ثيا” إلى شظايا من الحمم البركانية الساخنة، حيث اندمجت لاحقا لتُشكل قمر الأرض.

ولم تقتصر آثار “ثيا” على القمر فقط، بل تُشير بعض النظريات إلى وجود بقايا هذا الكوكب المدفون في أعماق الأرض، وذلك على شكل “نقاط” كثيفة وضخمة تحت الصفيحة التكتونية الإفريقية والمحيط الهادئ.

وتقدم “المناطق ذات الاختلافات في الضغط المنخفض” (LLVPs) – وهي مناطق كثيفة غير عادية في قاعدة عباءة الأرض مزيداً من الدعم لهذه النظرية، وأظهرت الدراسات أن هذه المناطق تتشابه في تركيبتها مع بقايا “ثيا” الموجودة في القمر.

يذكر خبراء في جامعات هارفارد وبريستول وكاليفورنيا أن ظهور القمر كان قبل 4.5 مليار سنة، حين كانت الأرض والقمر عبارة عن كتلة واحدة، وبعد الاصطدام الضخم مع أحد الكويكبات انفصلت الكتلة فتشكل القمر.

#القمر #علوم_الفضاء #كوكب_الأرض #كوكب_المريخ #كوكب_ثيا

نجح فريق بحثي من معهد نيلس بور التابع لجامعة كوبنهاغن في رصد ميلاد ثلاثة من أقدم المجرات التي تشكلت قبل نحو 13.3 إلى 13.4 مليار سنة، ونشأت بعد الانفجار العظيم.

واستخدم العلماء في هذا الاكتشاف التلسكوب الفضائي جيمس ويب، الذي بفضل قدرته على رصد الأشعة تحت الحمراء، مكّنهم من التقاط صور مباشرة لتجمعات هائلة من الهيدروجين حول نواة المجرة الناشئة.

وتقدم هذه الرؤية الجديدة دليلا ملموسا يُظهر عملية تكون المجرات، وهي حدث لم يسبق له أن تم توثيقه بهذا الوضوح.

وأعرب البروفيسور كاسبر إلم هاينتز، الذي قاد الدراسة، عن أهمية هذه النتائج مبينا أنها “المرة الأولى التي نشهد فيها بالفعل ولادة المجرات”.
اضغط للمتابعة👇

#اكتشافات_علمية #الانفجار #الفضاء #المجرة #جامعة_كوبنهاغن #جيمس_ويب #علوم_الفضاء #مجرات

كشفت وكالة الفضاء الروسية “روس كوسموس” عن خطتها لتشغيل نظام “درب التبانة” المخصص لمراقبة الحطام الفضائي قبل نهاية العام الجاري.

وأوضح المدير التنفيذي لقسم البرامج والعلوم المتقدمة، ألكسندر بلوشينكو في “روس كوسموس”، أن النظام الجديد سيكون جاهزا للعمل بحلول نهاية عام 2024.

وأشار بلوشينكو إلى أن نظام “درب التبانة” تم تصميمه ليكون نظاما مفتوحا، ما يتيح مشاركة البيانات التي يجمعها مع شركاء روسيا من دول مجموعة “بريكس”.

بالإضافة إلى ذلك، ستتاح هذه البيانات لبعض المؤسسات العامة والخاصة، إلى جانب المراكز العلمية والتعليمية.

#أخبار_روسيا #دول_البريكس #روسيا #علوم_الفضاء #فلاديمير_سولوفيوف #نظام_درب_التبانة #وكالة_الفضاء_روس_كوسموس

أعلنت شركة “SR Space” الروسية عن مشروعها لإحداث ثورة في مجال الصواريخ الفضائية بتطوير نموذج جديد يتميز بخفة وزنه وقدراته المتقدمة.

وأوضح المدير العام للشركة، أوليغ منصوروف، أن فريق الخبراء بالشركة أتموا المراحل التمهيدية لتصميم صواريخ Cosmo الجديدة، ذات المراحل الثنائية.

وبين منصوروف أن التصميم الأولي لصاروخ Cosmos اكتمل وأن الشركة تعكف حاليا على تطوير صاروخ Nebo، مشيرا إلى أن العمل جارٍ على تطوير الأقسام الجافة وأنظمة حماية الرأس لكلا الطرازين، بالإضافة إلى أنظمة التحكم والاتصالات وغيرها من المعدات الضرورية، مبينا أن الشركة عقدت اتفاقيات مع عدة شركات لتحقيق هذا الهدف.

الصواريخ الجديدة من نوع Cosmos التي طورتها SR Space وتعمل بوقود الأوكسجين السائل والميثان، ومن المقرر أن يصل وزن كل صاروخ إلى 13.5 طن، وهو قادر على حمل 287 كيلوغرام إلى ارتفاع يصل إلى 200 كيلومتر.
اضغط للمتابعة👉

#أخبار_روسيا #روسيا #صاروخ_Cosmos #صواريخ_فضائية #علوم_الفضاء

رصد علماء الفلك وجود جليد مائي على قمم ومنحدرات جبل أوليمبوس، أكبر بركان على كوكب المريخ، بالإضافة إلى براكين أخرى في هضبة ثارسيس الاستوائية.

ويشير هذا الاكتشاف حسب المكتب الإعلامي لجامعة براون، إلى احتمالية وجود مياه في المناطق الاستوائية من المريخ، ما يغير النظرة التقليدية حول الجفاف الشديد الذي كان يُعتقد أنه يسيطر على تلك المناطق.

وبين الباحث أدوماس فلانتيناس من جامعة براون أن العلماء في السابق كانوا يعتقدون بعدم وجود الجليد المائي على قمم الجبال بالقرب من خط استواء المريخ؛ بسبب ارتفاع درجات الحرارة نهارا وقلة كثافة الغلاف الجوي وارتفاع مستوى الإشعاع الشمسي، ولكن يبدو أن هذه الاحتياطيات الجليدية تكونت في فترة كان فيها مناخ المريخ مختلفا، وربما كانت الأمطار تتساقط على هذه البراكين.
اضغط للمتابعة👉

#اكتشافات_علمية #براكين #جامعة_براون #جبل_أوليمبوس #خط_الاستواء #علوم_الفضاء #كوكب_المريخ

كشفت دراسة أجراها علماء من جامعة ميونخ التقنية أن يوم الأرض سيمتد إلى 25 ساعة بدلا من 24 ساعة الحالية، وذلك خلال الـ200 مليون سنة القادمة.

وتوقعت الدراسة أن ينخفض عدد الأيام في السنة من 365 إلى 350 يوما نتيجة لتباطؤ دوران الأرض حول نفسها.

يعود سبب التغير في سرعة دوران الأرض إلى عوامل متعددة بما في ذلك تأثيرات جاذبية القمر، وكذلك التغيرات في توزيع الكتلة داخل الكوكب.

ولعب القمر الذي كان أقرب بكثير إلى الأرض في الماضي، دورا حاسما في تقليل سرعة دوران الأرض تدريجياً، ويتوقع أن يستمر هذا التأثير في المستقبل.

ويطرح العلماء مع هذه التغييرات المحتملة تساؤلات حول كيفية تأثير هذا الامتداد في الوقت على الحياة اليومية والنظم البيئية على كوكبنا.
اضغط للمتابعة👉

#القمر #جامعة_ميونخ_التقنية #علوم_الفضاء #كوكب_الأرض

في ذكرى مرور 65 عاما على أول إنجاز فضائي تاريخي، يسترجع العالم أحداث البعثة القمرية الناجحة الأولى في العالم، التي قادها الاتحاد السوفيتي بإطلاق محطة “لونا - 2” في 12 سبتمبر 1959.

تمثل هذه الذكرى لحظة فارقة في استكشاف الفضاء، حيث كانت “لونا – 2” أول جهاز فضائي يهبط على سطح القمر، محققا تقدما علميا مذهلاً.

وكانت محطة “لونا – 2″، على شكل كرة محكمة الإغلاق بقطر 1.8 متر، ومزودة بأجهزة قياس علمية متقدمة وتقنيات لاسلكية مبتكرة، ووزنها الكلي 390 كيلوغرام.
اضغط للمتابعة ومشاهدة الصور👉

#الاتحاد_السوفيتي #الفضاء #القمر #روسيا #علوم_الفضاء #كوكب_الأرض #مجطة_لونا_2

أعلنت وكالة “روس كوسموس” الروسية للفضاء عن رصد ما يقرب من 20 جسما غير معروف في مدار الأرض بالقرب من القمر الصناعي الأمريكي Intelsat-33e، الذي توقف عن العمل في الأيام الأخيرة.

وبحسب التقارير الصادرة عن المؤسسة الفضائية، تم تسجيل هذه الأجسام الفضائية لأول مرة في العشرين من أكتوبر، حيث بدأت تظهر بكثافة في مدار القمر الصناعي للاتصالات الذي يعاني من فقدان مصدر طاقته.

وتشير التحقيقات الأولية إلى أن هذه الأجسام ظهرت لأول مرة في 19 أكتوبر 2019، وهو ما يطرح تساؤلات حول أصلها وطبيعتها، وتجري الآن مراقبة هذه الأجسام من قبل القيادة الفضائية الأمريكية التي تتابع التطورات عن كثب.
اضغط للمتابعة👉

#الفضاء #روسيا #علوم_الفضاء #كوكب_الأرض #وكالة_روس_كوسموس_الفضائية #وكالة_ناسا_الفضائية