لقي نحو أربعين شخصا حتفهم في قصف مدفعي شديد استهدف منطقة أم درمان المجاورة للخرطوم، وذلك ضمن موجة عنف جديدة، وتبادل الاتهامات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع حول استهداف المدنيين.
وتصاعد التوتر إلى مستوى جديد مع الهجوم الأخير على قرية “ود النورة”، حيث أفادت التقارير بأن عشرات المدنيين سقطوا ضحايا.
ونفى المتحدث باسم قوات الدعم السريع، الفاتح قرشي، استهداف المدنيين واتهم عناصر من النظام القديم بفبركة الأحداث لتشويه سمعة قواته.
وتأتي هذه الأحداث وسط تحذيرات من تحول النزاع في السودان إلى صراع إقليمي، ما يزيد من المخاوف الدولية بشأن استقرار المنطقة.
اضغط للمتابعة👉
#أخبار_السودان #الجيش_السوداني #الحرب_في_السودان #الخرطوم #السودان #الفاتح_قرشي #تنظيم_الإخوان #عمر_البشير #فرية_ود_النورة #قوات_الدعم_السريع
وتصاعد التوتر إلى مستوى جديد مع الهجوم الأخير على قرية “ود النورة”، حيث أفادت التقارير بأن عشرات المدنيين سقطوا ضحايا.
ونفى المتحدث باسم قوات الدعم السريع، الفاتح قرشي، استهداف المدنيين واتهم عناصر من النظام القديم بفبركة الأحداث لتشويه سمعة قواته.
وتأتي هذه الأحداث وسط تحذيرات من تحول النزاع في السودان إلى صراع إقليمي، ما يزيد من المخاوف الدولية بشأن استقرار المنطقة.
اضغط للمتابعة👉
#أخبار_السودان #الجيش_السوداني #الحرب_في_السودان #الخرطوم #السودان #الفاتح_قرشي #تنظيم_الإخوان #عمر_البشير #فرية_ود_النورة #قوات_الدعم_السريع