وفي أول تعليق وصف الشيخ سامي الساعدي أمين عام دار الإفتاء الليبية الحادثة بأنها “اختطاف من جهة مجهولة”، مؤكداً أنه لو كانت جهة رسمية وراء التوقيف، لتم استدعاؤه وفق الأعراف القانونية المتبعة، مشيراً إلى أن السوكني لم يكن ليرفض المثول أمام أي جهة رسمية.
#ليبيا #اختطاف #اعتقال #نبيل_السوكني
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM